سياسة الخصوصية
اتصل بنا
أعلن معنا
مجلة أمناي
  • الرئيسية
  • الإقتصاد العالمي
  • إنترنت
  • ألعاب
  • تقنية
  • التسويق
  • ريادة الأعمال
  • علوم
  • مراجعات
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • الإقتصاد العالمي
  • إنترنت
  • ألعاب
  • تقنية
  • التسويق
  • ريادة الأعمال
  • علوم
  • مراجعات
No Result
View All Result
مجلة أمناي
No Result
View All Result

سباق التسلح بين المغرب والجزائر يكلف 140 مليار دولار

20 فبراير 2022
in الإقتصاد العالمي
%D8%B3%D8%A8%D8%A7%D9%82-%D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%B3%D9%84%D8%AD-%D8%A8%D9%8A%D9%86-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%BA%D8%B1%D8%A8-%D9%88%D8%A7%D9%84%D8%AC%D8%B2%D8%A7%D8%A6%D8%B1-%D9%8A%D9%83%D9%84%D9%81-140-%D9%85%D9%84%D9%8A%D8%A7%D8%B1-%D8%AF%D9%88%D9%84%D8%A7%D8%B1- سباق التسلح بين المغرب والجزائر يكلف 140 مليار دولار

يمر العالم بأزمة اقتصادية واضحة ملامحها هي أزمة ارتفاع أسعار الطاقة والغذاء واستفحال التضخم، وقد وصلت سريعا إلى شمال افريقيا والشرق الأوسط، في وقت نتابع فيه سباق التسلح بين المغرب والجزائر.

وتمر دول شمال أفريقيا بلحظة عصيبة، فهناك أسوأ جفاف منذ عقود في المغرب والجزائر وتونس، كما أن المواطنين في المنطقة مستاؤون من ارتفاع الأسعار.

وبدون شك فإن الوضعية الراهنة هي نتيجة أزمة فيروس كورونا التي أدت إلى اغلاق عالمي كبير، وانفاق الحكومات مليارات الدولارات على شراء اللقاح ودعم الفئات الضعيفة في أسوأ أوقات الإغلاق.

حاليا يعود المزيد من الناس إلى سوق العمل وتتزايد عمليات التلقيح وهناك تعايش مع الفيروس المستجد، لكن الوضع الإقتصادي المزري هو حديث كل الناس.

مليارات الدولارات تذهب للسلاح عوض التنمية الإقتصادية

رغم تباين مستويات المعيشة في تونس والمغرب والجزائر، إلا أن هناك مشاكل مشتركة، ومنها ارتفاع البطالة ومحدودية الأجور أمام ارتفاع أسعار الطاقة والغذاء.

أصبح المغرب والجزائر ينفقان 60 في المئة من مجموع انفاق أفريقيا على التسلح، والبلدين في صراع ديبلوماسي محتدم منذ عقود على قضية الصحراء المغربية.

لا تزال الجزائر مصرة على دعم البوليساريو فيما طور المغرب استراتيجيته بالتسلح وستكون مستويات التسليح لديه متجاوزة للجيش الجزائري في غضون 3 سنوات من الآن، ورغم ذلك فإن الجزائر هي الأخرى تشتري الأسلحة الصينية والروسية.

يعاني البلدين أيضا من جفاف خطير، وبناء عليه فإن استيراد القمح وفول الصويا والحبوب سيتزايد بوتيرة أكبر العام الجاري والعام القادم أيضا، وهو ما يعني حاجة الحكومة في البلدين إلى تخصيص مبالغ مالية مهمة لشراء تلك الحاجيات وإبقاء الأسعار مستقرة من خلال الدعم.

يفترض أن ينفق البلدين مليارات الدولارات في توفير فرص العمل وإصلاح المشاكل الداخلية المستفحلة وتجاوز أضرار فيروس كورونا وبناء نظام صحي أقوى مستعد للأوبئة القادمة، لكن رغم المبادرات الحكومية والجهود التي رأيناها حتى الآن فهي إما مؤلمة أو جزئية.

بلغ الإنفاق العسكري الجزائري 9.7 مليارات دولار خلال 2020، وفي المقابل بلغ الإنفاق العسكري المغربي 4.8 مليارات دولار، وهما في حالة حرب باردة.

الجزائر تقود التوتر في المنطقة

%D8%A7%D9%84%D8%AC%D8%B2%D8%A7%D8%A6%D8%B1-%D8%AA%D9%82%D9%88%D8%AF-%D8%A7%D9%84%D8%AA%D9%88%D8%AA%D8%B1-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%86%D8%B7%D9%82%D8%A9 سباق التسلح بين المغرب والجزائر يكلف 140 مليار دولار

تنفق الجزائر بشكل أكبر على الأسلحة، ومنذ 2010 إلى 2020 ارتفع الإنفاق السنوي على الأسلحة من 5.3 مليارات دولار إلى 9.7 مليارات دولار، مقابل ارتفاع الإنفاق العسكري المغربي من 3.09 مليار دولار إلى 4.8 مليار دولار.

في نفس الفترة الزمنية انفقت الجزائر في شراء الأسلحة 100 مليار دولار مقابل انفاق المغرب 40 مليار دولار على التسلح، وتبدو الأرقام عموما مرعبة، لكنها تؤكد أن الجزائر هي التي تقود سباق التسلح منذ زمن طويل.

وعادة ما يقلق التسلح المتزايد الدول الجارة ويزيد من حدة المشاكل الحدودية، ويشجع الدولة التي تتسلح على التدخل عسكريا في دول قريبة منها.

وتعتبر الجزائر نفسها أكبر دولة في شمال أفريقيا، وهي في منافسة مع مصر والمغرب وتسلحها المتسارع يقلق إيطاليا واسبانيا أيضا.

وعلى ما يبدو فإن الرباط تتسلح وقررت تسريع ذلك، لأن أطماع الجزائر في الصحراء واضحة، وهو البلد الوحيد الذي يضع في مقدمة اجندته فصل المغرب عن صحرائه.

وعانت الجزائر منذ 2014 من انهيار أسعار النفط وقد تبخرت 150 مليار دولار من الإحتياطي النقدي المتراكم لديها، وبقي لديها 50 مليار دولار تقريبا، وعلى ما يبدو فإن تزايد عائدات مبيعات الغاز والنفط يشجعها على انفاق أموال طائلة في التسلح، دون أن تتعلم أي شيء مما حدث لها في أزمة الذهب الأسود، ودون محاسبة على 100 مليار دولار التي أنفقت على الأسلحة والأموال التي اختفت أيضا بسبب الفساد.

سباق التسلح بين المغرب والجزائر مكلف

تعيش المنطقة حربا باردة مكلفة، يتسلح فيها كل طرف بأحدث الأسلحة من الدول التي يتعامل معها، وبشكل عام تعد الجزائر والمغرب أسواقا مهمة للسلاح الروسي والأمريكي والصيني والأوكراني والفرنسي والتركي والبريطاني والإسرائيلي، وكل تلك الدول تتسابق لزيادة مبيعاتها في دول شمال أفريقيا.

تتسلح الجزائر خوفا من أن تواجه وضع ليبيا معمر القذافي وتجهل أن الأسلحة لن تنفع عند حدوث ثورة شعبية، كما أنها تتسلح للتفوق على مصر والتدخل عسكريا في مالي والصحراء المغربية.

وفي المقابل يتسلح المغرب للدفاع ضد أي هجوم جزائري ولمواجهة البوليساريو وكذلك لمنافسة اسبانيا التي لا تزال تحتل بعض الأراضي المغربية مثل سبتة ومليلية.

لكن في الواقع، تتراكم هذه الأسلحة والمنظومات الصاروخية ويتزايد عددها وتكاليف تخزينها وصيانتها، فيما يبدو الوضع المعيشي للكثير من الأسر على الجانبين مزريا، وتشكل الأزمة الإقتصادية تهديدا مهما للإستقرار السياسي والإجتماعي في المنطقة.

إقرأ أيضا:

لماذا ينبغي خفض الضرائب في المغرب وما هي مقترحاتنا؟

وصفة مصرية لجعل الجزائر واقعية وشريكة المغرب

لحوم الحمير البديل الأفضل في الجزائر وفي الأزمات

أزمة الغاز الجزائري وانتصار المغرب وبحث اسبانيا عن بديل

ستدفع تونس ثمن انحيازها إلى الجزائر ضد المغرب

— دعمك لنا يساعدنا على الإستمرار —

تابعنا على تيليجرام للتوصل بأحدث المقالات والمنشورات أولا بأول بالضغط هنا.

لا تنسى دعمنا بمشاركة المقال على حساباتك الإجتماعية ومع أصدقائك.

شارك هذا الموضوع:

  • اضغط للمشاركة على تويتر (فتح في نافذة جديدة)
  • انقر للمشاركة على فيسبوك (فتح في نافذة جديدة)

مقالات ذات صلة

Tags: الجزائرالمغرب

سعر بيتكوين الآن

سعر الريبل Ripple

سعر الاثريوم Ethereum

سعر البيتكوين كاش Bitcoin Cash الآن

سعر ستيلر Stellar الآن

سعر الذهب اليوم

سعر الفضة اليوم

سعر نيم NEM الآن: سعر XEM مقابل الدولار

سعر لايتكوين Litecoin الآن

سعر الليرة التركية مقابل الدولار واليورو

إشترك في نشرتنا الإخبارية.

جميع الحقوق محفوظة لمجلة أمناي

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • الإقتصاد العالمي
  • إنترنت
  • ألعاب
  • تقنية
  • التسويق
  • ريادة الأعمال
  • علوم
  • مراجعات