سياسة الخصوصية
فريق التحرير
اتصل بنا
مجلة أمناي
  • الرئيسية
  • الإقتصاد العالمي
  • إنترنت
  • ألعاب
  • تقنية
  • التسويق
  • ريادة الأعمال
  • علوم
  • مراجعات
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • الإقتصاد العالمي
  • إنترنت
  • ألعاب
  • تقنية
  • التسويق
  • ريادة الأعمال
  • علوم
  • مراجعات
No Result
View All Result
مجلة أمناي
No Result
View All Result

أخطاء الجزائر المعزولة: ضد اتفاقيات إبراهيم ومع روسيا ضد أوروبا

5 يوليو 2022
in الإقتصاد العالمي
%D8%A3%D8%AE%D8%B7%D8%A7%D8%A1-%D8%A7%D9%84%D8%AC%D8%B2%D8%A7%D8%A6%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B9%D8%B2%D9%88%D9%84%D8%A9-%D8%B6%D8%AF-%D8%A7%D8%AA%D9%81%D8%A7%D9%82%D9%8A%D8%A7%D8%AA-%D8%A5%D8%A8%D8%B1%D8%A7%D9%87%D9%8A%D9%85-%D9%88%D9%85%D8%B9-%D8%B1%D9%88%D8%B3%D9%8A%D8%A7-%D8%B6%D8%AF-%D8%A3%D9%88%D8%B1%D9%88%D8%A8%D8%A7- أخطاء الجزائر المعزولة: ضد اتفاقيات إبراهيم ومع روسيا ضد أوروبا

المتابع للتطورات الدولية والإقليمية يعلم جيدا أن هناك اتجاها إقليميا للقضاء على الخلافات السياسية واعتماد البراغماتية للحصول على مكاسب وتجنب الحروب والخلافات التجارية المؤلمة، لكن هذه ليست سياسة الجزائر.

يعلم كافة القادة والسياسيين في العالم أن المصلحة هي التي تحكم العلاقات الدولية، ولتحقيق مكاسب يجب ان تكون لديك علاقات جيدة مع أغلبية الدول، لكن الجزائر لا تزال في عصر الشيوعية والقومية اليسارية الفاشلة.

ضد اتفاقيات إبراهيم وتسوية الخلاف الإسرائيلي الفلسطيني

بينما تغير العالم واتضح أن المصلحة هي التي تحكم، وأن الدول التي تبحث عن مصلحتها ومصلحة شعوبها أفضل من الدول القابعة وراء قيم وشعارات لا معنى لها في العلاقات الدولية اليوم.

تعد الجزائر واحدة من هذه الدول التي تتغنى بشعارات التحرر والثورة الشعبية ضد الإحتلال رغم أنها تخلصت من الإستعمار الفرنسي منذ عقود وبمساعدة جارتها الغربية المغرب.

لكن الدولة الأفريقية التي لم يتحرر قادتها من عقلية الحرب الباردة، لا تزال ترى نفسها في محور الإشتراكية والمغرب في محور الرأسمالية، وهي تدعم لعقود مجموعة من الإنفصاليين الذين تستضيفهم في مخيمات الفقر على أراضيها، وتدعمهم بالسلاح وتشجعهم على تحرير الصحراء التي تعد جزءا لا يتجزأ من الأراضي المغربية.

اليوم هناك مدن كبرى في هذه الصحراء قامت المملكة بإعمارها وتمدينها، لعل أبرزها العيون والداخلة اللتان تتمتعان باهتمام وطني ودولي، في الوقت الذي يقبع فيه الإنفصاليين في مخيمات التشرد بالجزائر.

تحمل الجزائر على عاتقها حسب قولها تصفية الإستعمار، وهي تدعم الشعب الفلسطيني من خلال الشعارات وتخاطب عواطف العرب الذين تشبعوا كثيرا بالقومية الناصرية وشعارات اليسار العربي، وإن كان نفس هذا البلد يتجاهل رغبة الشعب التايواني في الإستقلال التام عن الصين، وكذلك هونغ كونغ، والشيشان في روسيا، وبرشلونة في اسبانيا، وكردستان في العراق، والقائمة طويلة.

منذ سبعينيات القرن الماضي، مولت الجزائر الجارة المضطربة للمغرب مقاتلين انفصاليين، جماعة البوليساريو التي تبدو وكأنها جيمس بوند، والتي قبلت السلاح من كوبا والإتحاد السوفيتي وفنزويلا وبعض الدول الفاشلة الأخرى.

عندما انضم المغرب إلى اتفاقيات إبراهيم، وشكل جزاء من التسوية الشاملة في المنطقة، انزعجت الجزائر كثيرا من قرار الرباط التي لديها ثاني أكبر جالية من المغاربة في إسرائيل، رغم أنها لم تنزعج من قرار الإمارات والبحرين وحتى السودان او من تطبيع مصر مع إسرائيل.

تتصرف الجزائر مثل روسيا في محيطها، حيث تتدخل في الشؤون الداخلية لتونس وليبيا إضافة إلى رغبتها في القيام بذلك مع المغرب، والأخير لم يقبل ذلك اطلاقا.

حاليا مع وجود تقارير تؤكد أن تونس هي الدولة الجارة للجزائر التي ستنضم إلى اتفاقيات إبراهيم قريبا، انزعجت مرة أخرى الأوساط الجزائرية واعتبروا ذلك حصارا لبلدهم من إسرائيل التي تتواجد على الحدود الغربية من المغرب.

الجزائر خارج التسوية الشاملة في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا

في شمال أفريقيا نعرف أن مصر والمغرب أكثر النشيطين حاليا من أجل انهاء الخلافات في منطقتنا، من الصراع الفلسطيني الإسرائيلي، إلى مواجهة التغير المناخي وتأمين الأمن الغذائي وتحقيق الشراكة والتكامل في ملف الطاقة وتصدير الفائض إلى أوروبا.

وبينما دخلت القاهرة في اتفاق مميز مع الإتحاد الأوروبي وإسرائيل لتصدير الغاز إلى التكتل الأوروبي، يعمل المغرب بشكل كبير مع اسبانيا في التكامل الطاقي، ومع نيجيريا التي ترغب في تصدير الغاز إلى أوروبا في السنوات القليلة القادمة بمشروع ضخم ستستفيد منه دول غرب أفريقيا كاملة.

في هذا الوقت هناك حركة ديبلوماسية نشيطة في الشرق الأوسط، لحل الخلافات بين تركيا والدول العربية وإسرائيل، وكذلك طي صفحة الإخوان ودعم الفوضى الخلاقة في عدد من الدول العربية التي سقطت في الفوضى بالربيع العربي.

ومن جهة أخرى، كشفت صحيفة وول ستريت جورنال يوم الأحد أن وفودًا من الرياض وقطر والإمارات العربية المتحدة والبحرين والأردن ومصر اجتمعت مع رئيس أركان جيش الدفاع الإسرائيلي في مدينة شرم الشيخ المصرية في مارس لبناء تعاون مؤكد بين هذه الدول لمواجهة التهديدات الإيرانية.

حتى سلطنة عمان موجودة على الخط، حيث يجري الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي زيارة إليها تستمر لمدة يومين، لمناقشة التطورات.

القمة غير المسبوقة هي المرة الأولى التي يلتقي فيها المسؤولون الإسرائيليون بمثل هذا النطاق الواسع من نظرائهم من العالم العربي، بهدف مواجهة التهديد المشترك المتمثل في تنامي قدرات طهران الصاروخية والطائرات بدون طيار.

لكن في نفس الوقت يلعب العراق دور الوسيط بين ايران والسعودية في مفاوضات مستمرة بين البلدين، كما عرضت قطر أيضا لعب دور مهم في هذا السياق.

والتقى اليوم ممثلين عن كل من البحرين والإمارات ومصر والمغرب وإسرائيل والولايات المتحدة الأميركية، في البحرين بمنتدى النقب الذي سيعقد سنويا، وتم تحديد مجالات التعاون المشتركة التي تشمل الماء والأمن الغذائي والطاقة المتجددة وانهاء صراع فلسطين واسرائيل.

أمام كل هذه التطورات تبدو الجزائر معزولة تماما، ونحن نعرف أن تونس وموريتانيا وليبيا كلها دول يمكنها التطبيع مع إسرائيل والمشاركة في هذه التسوية.

الجزائر مع روسيا في مالي وضد أوروبا

كان اعتراف اسبانيا بمغربية الصحراء من خلال تبنيها مقترح الحكم الذاتي المغربي للأقاليم الصحراوية بمثابة صدمة للجزائر، وهي الخطوة التي تأتي مع اعتراف القيادة الألمانية الجديدة بالمقترح على أنه الحل الأفضل.

ربما تستطيع القيادة الجزائرية تقهم تغيير ألمانيا لوجهة نظرها، لكن اسبانيا هو المستعمر القديم للصحراء المغربية ورغم أنها سلمت الصحراء للمغرب إلا أنها تدعم الإنفصاليين.

تغيير موقف اسبانيا شكل صدمة للديبلوماسية الجزائرية والتي ردت بنفس الطريقة، قطع العلاقات التجارية والتنديد والتلويح باستخدام سلاح الطاقة ضد اسبانيا وبالتالي ضد أوروبا التي تواجه وقتا صعبا في مواجهة استخدام روسيا لنفس السلاح ضد الأوروبيين.

لهذا السبب اختارت مدريد التنديد بالرد الجزائر واشتكت الممارسات الجزائرية لبروكسل، وسريعا ما أصدر الناتو تقريرا داخليا يحذر فيه من اعتماد أوروبا على الغاز الجزائري.

ورغم أن الجزائر تعمل على قدم وساق مع نيجيريا على مشروع الغاز الذي يمر عبر النيجر، إلا أن المشروع يواجه فشلا إذ لم يحصل على أي تمويل دولي، وستتجاهله أوروبا إذا لم تقدم الدولة الجزائرية ضمانات وتأكيدات على انها لن تستخدم سلاح الطاقة في أي خلاف مستقبلي.

لكن هذه ليست المشكلة الوحيدة للجيش الجزائري الذي يحكم البلاد، فهو يتساهل مع الوجود الروسي في غرب أفريقيا، من خلال العصابات والمرتزقة الروس الذين ينتشرون في مالي ودول مجاورة، وهو أمر مقلق لفرنسا والحلف الأطلسي.

وكانت منذ أشهر قد وافقت الجزائر على تمويل ما بين 50% إلى 70% من تكلفة صفقة جلب فاغنر إلى مالي، وتساعد الجزائر روسيا على التوغل في غرب أفريقيا وتهديد المصالح التجارية لعدد من الدول ومنها المغرب.

ولدى الجزائر وروسيا تعاون عسكري وثيق بين البلدين، لذا اتهمت الأوساط الصحفية الإسبانية الجزائر بأنها أداة روسيا لضرب أوروبا من الجنوب وأن قطع الغاز عن المغرب خلال العام الماضي ما هو إلا لأجل موسكو التي تستعد لغزو أوكرانيا منذ سنوات.

الجزائر مع ايران ضد محيطها الإقليمي

خلال إدارة دونالد ترامب، وقعت الدولة اليهودية ذات الأغلبية على اتفاقات إبراهيم لإقامة علاقات رسمية مع الإمارات والبحرين والمغرب والسودان، مما أدى إلى حقبة من العلاقات الوثيقة بين إسرائيل وجيرانها العرب.

أنهت الاتفاقات المحرمات التي دامت عقودًا في الدبلوماسية العربية مع تحول القوة والأولويات في الشرق الأوسط ولدى إسرائيل ودول الخليج عدو مشترك في إيران.

هذا العدو للأسف هو صديق مميز بالنسبة للجزائر التي تعزز معه العلاقات التجارية وحتى العسكرية، وهناك تقارير استخباراتية تفيد بأن ايران تدرب عناصر البوليساريو على حفر الأنفاق وحرب العصابات لتشكيل ميليشيات عسكرية في المنطقة.

يخطط الرئيس جو بايدن لزيارة إسرائيل والمملكة العربية السعودية في منتصف يوليو، حيث من المتوقع أن يعلن عن مزيد من الخطوات في العلاقات الدافئة بين دولتين من أقوى دول الشرق الأوسط.

يُعتقد أن الاتفاقية المقترحة تشمل السماح برحلات جوية تجارية إسرائيلية فوق السعودية، وموافقة إسرائيل على خطة لنقل سيطرة مصر على جزيرتين استراتيجيتين في البحر الأحمر إلى الرياض.

كما يبدو أن الدول العربية حريصة بشكل متزايد على الوصول إلى تكنولوجيا الدفاع الجوي الإسرائيلية المتطورة بعد سلسلة من ضربات الطائرات بدون طيار في السنوات الأخيرة على منشآت نفطية وبنية تحتية في المملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتحدة يعتقد أن إيران نفذتها.

وكان الهجوم الأخطر، الذي تبناه المتمردون الحوثيون المدعومون من إيران في اليمن، قد أصاب مجمع أرامكو في المملكة العربية السعودية في سبتمبر 2019، مما أدى إلى إغلاق حوالي 5٪ من إنتاج النفط العالمي وتسبب في فوضى في الأسواق المالية.

وإذا اتضح أن القادة الجزائريون يتعاملون مع الإيرانيون بشكل وثيق وسيساعدونهم على الإنتشار في شمال أفريقيا، فإن دول مثل مصر والمغرب وإسرائيل والسعودية والإمارات لن تسمح بذلك وحتى الإتحاد الأوروبي سيكون موقفه متشددا.

الجزائر المعزولة

كل هذه التفاصيل التي سلطنا عليها الضوء في هذا المقال المطول تبين لنا أنه بالتدريج وبشكل سريع تخنق الجزائر نفسها وتبتعد عن محيطها، وتتصرف بشكل متهور، وفي النهاية سيدفع الشعب الجزائري الثمن.

تنفق الجزائر مليارات الدولارات سنويا على التسلح وعلى تمويل تقسيم المغرب، إضافة إلى تمويل الإرهاب في مالي وبلدان غرب أفريقيان وهي تعمل عكس التيار وعكس إرادة شعوب المنطقة التي تريد الحرية والكرامة والعيش الكريم وفرص العمل والتنمية الإقتصادية وليس الحروب.

إقرأ أيضا:

تنافس المغرب والجزائر حول غاز نيجيريا مكسب للجميع

هكذا سيموت مشروع الغاز الجزائري النيجيري

حرب الجزائر ضد اسبانيا والمغرب يحولها إلى فنزويلا المعزولة

الجزائر اسبانيا: الصادرات والواردات والتبادل التجاري

ديون الجزائر 2022: مقارنة مع المغرب والدول العربية

التخلص من الغاز الجزائري بعد الروسي ضروري لأمن أوروبا

اشترك في قناة مجلة أمناي على تيليجرام بالضغط هنا.

تابعنا على: google-news أخطاء الجزائر المعزولة: ضد اتفاقيات إبراهيم ومع روسيا ضد أوروبا

Tags: اسرائيلالجزائرالسياسةالمغربروسيامصر

أمناي أفشكو

مؤسس مجلة أمناي ورئيس التحرير.

سعر بيتكوين الآن

سعر الريبل Ripple

سعر الاثريوم Ethereum

سعر البيتكوين كاش Bitcoin Cash الآن

سعر ستيلر Stellar الآن

سعر الذهب اليوم

سعر الفضة اليوم

سعر نيم NEM الآن: سعر XEM مقابل الدولار

سعر لايتكوين Litecoin الآن

سعر الليرة التركية مقابل الدولار واليورو

إشترك في نشرتنا الإخبارية.

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • الإقتصاد العالمي
  • إنترنت
  • ألعاب
  • تقنية
  • التسويق
  • ريادة الأعمال
  • علوم
  • مراجعات