من نحن

مجلة أمناي هي بوابتك العربيّة إلى العالم كما يحدث الآن: تريندات مثيرة، تحليلات اقتصاد ومال، علوم وتكنولوجيا، ترفيه وفضائح، وكل ما يمسّ حياة القارئ اليوميّة مع جرعة ثابتة من تدقيق الحقائق لإبقاء الأكاذيب خارج الصورة.

تاريخنا

تأسست مجلة أمناي في 25 سبتمبر 2014 كمنصة رقمية رائدة تهدف إلى إحداث تأثير إيجابي في المجال الإعلامي من خلال تقديم محتوى متنوع يلبي احتياجات القراء في العالم العربي وخارجه.

بدأت كمدونة متخصصة في التكنولوجيا وريادة الأعمال، ثم توسعت إلى مجالات كثيرة أهمها الإقتصاد العالمي والألعاب ومن ثم قسم العلوم الذي يغطي الفضاء والصحة، واليوم هي مؤسسة اعلامية متكاملة يعمل بها أكثر من 11 محرر ومحررة متخصصون من شتى دول العالم في صناعة المحتوى الجريء والموثوق.

رؤيتنا

نُخبِر ونُسلِّي ونرفع المعنويّات؛ فالحياة جادّة بما يكفي، ونحن نؤمن أنّ المزج بين المتعة والمعرفة هو أقصر طريق إلى عقل القارئ وقلبه.

ندافع عن القارئ العادي؛ نصوّر العالم بعيونه، ونطرح أسئلته الكبيرة: «كيف أكسب؟ لماذا ارتفعت الأسعار؟ ماذا يعني هذا الاكتشاف العلمي لحياتي؟»

نقف ضدّ التطرّف وخطاب الكراهية؛ محتوى أمناي علمانيّ يستند إلى حقائق يمكن التحقّق منها.

أسلوبنا التحريري

«جرأة التابلويد، عمق الصحافة المتخصّصة، وسرعة التريند»

مثير لكن مسؤول: العنوان يخطف، والمضمون يُقنع بالأدلّة.
لغة بسيطة: لا مكان للعبارات المتخشّبة أو الجمل الميتة.
صورة كبيرة دائمًا: نعتمد صورًا كبيرة وفريدة من نوعها لإضفاء حياة على كل قصة.
حسّ الدعابة: الكتابة الساخرة حاضرة لكسر الجدية من خلال مقالات ينشرها فريق الكتابة الساخرة.
الحقيقة مهمة: وذلك لبناء المصداقية وابقاء القراء على منصتنا.

فريقنا

يقف خلف مجلة أمناي فريق من المحررين والكتاب المتخصصين الذين يكرسون جهودهم لتقديم مقالات وأخبار محدثة تعتمد على مصادر موثوقة ومعايير تحريرية صارمة.

فريق عمل مجلة أمناي هو من دول مختلفة من مصر والمغرب والأردن والسعودية والإمارات وقبرص وهم من المتخصصين في المواضيع التي يغطيها الموقع.

لماذا نحن؟

مصداقية ومهنية: نحرص على تقديم محتوى دقيق ومعتمد على مصادر موثوقة.
تنوع الموضوعات: نقدم تغطية شاملة تشمل الاقتصاد والسياسة وصولًا إلى أحدث الابتكارات في التكنولوجيا وريادة الأعمال والفضائح والقصص والوظائف والخدمات والأبراج.
فهم عميق للسياق: نلتزم بتحليل القضايا من زوايا متعددة لنمنحك رؤية شاملة ونحاول عادة التميز عن الآخرين.
توجه علماني ليبرالي: نؤمن بأهمية تقديم محتوى حيادي مبني على العقلانية والمعرفة والحرية لذا لا ندعن الخطاب الديني الرجعي.

Amnay Magazine is your Arabic gateway to the world as it happens: sizzling trends, in‑depth economy and finance analysis, science and technology breakthroughs, entertainment and scandals — everything that touches the reader’s daily life, served with a steady dose of fact‑checking to keep falsehoods off the page.

Our Story

Founded on 25 September 2014, Amnay began as a tech‑and‑startup blog. It has since grown into a fully fledged digital newsroom covering global economics, gaming, science (from space to health), and more. Today, 11+ editors and writers from around the world craft bold, trustworthy content that makes a difference.

Our Vision

Inform, entertain, uplift. Life is serious enough; we fuse fun and knowledge to reach both mind and heart.
Champion the everyday reader. We view the world through your eyes and ask the big questions: “How can I earn more? Why are prices rising? What does this discovery mean for my life?”
Stand against extremism and hate speech. Our secular outlook is built on verifiable facts.

Editorial Style

“Tabloid flair, specialist depth, trend‑speed reporting.”

Sensational yet responsible: Headlines grab; the story convinces with evidence.
Plain language: No dead sentences or stilted jargon.
Big visuals: High‑impact images breathe life into every story.
Dash of humour: Our satire desk breaks the tension with witty takes.
Truth matters: Credibility keeps readers coming back.

Our Team

A multinational crew from Morocco, Egypt, Jordan, Saudi Arabia, the UAE and Cyprus delivers round‑the‑clock coverage, anchored in strict editorial standards and reliable sourcing.

Why Amnay?

Value	What it means for you
Credibility & professionalism	Every piece is sourced, verified, and accurate.
Topic diversity	From economy and politics to tech innovation, scandals, stories, jobs, services, and horoscopes.
Deep context	Multi‑angle analysis offers a 360‑degree view others miss.
Secular, liberal stance	Content driven by reason, knowledge, and freedom — never regressive dogma.