اتصل بنا
سياسة الخصوصية
أعلن لدينا
مجلة أمناي
  • إنترنت
  • الإقتصاد العالمي
  • تقنية
  • التسويق
  • ريادة الأعمال
  • مراجعات
No Result
View All Result
مجلة أمناي
No Result
View All Result

يجب أن نساعد تونس اقتصاديا إذا أردنا المغرب الكبير

by أمناي أفشكو
22 فبراير 2021
in الإقتصاد العالمي
0
فيس بوكتويترواتسابتيليجرام

%D9%8A%D8%AC%D8%A8-%D8%A3%D9%86-%D9%86%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF-%D8%AA%D9%88%D9%86%D8%B3-%D8%A7%D9%82%D8%AA%D8%B5%D8%A7%D8%AF%D9%8A%D8%A7-%D8%A5%D8%B0%D8%A7-%D8%A3%D8%B1%D8%AF%D9%86%D8%A7-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%BA%D8%B1%D8%A8-%D8%A7%D9%84%D9%83%D8%A8%D9%8A%D8%B1 يجب أن نساعد تونس اقتصاديا إذا أردنا المغرب الكبير

خسرنا في ما يسمى الربيع العربي العديد من الدول مثل سوريا وليبيا واليمن، وتراجع دور مصر وقوتها وإن كانت قد نجت بالفعل من انهيار محتوم، أما تونس التي حصلت على الديمقراطية تغرق في وحل الأزمة الإقتصادية.

في شمال أفريقيا يبدو المغرب بخير وتأتي مصر في المرتبة الثانية، أما الجزائر فهي تحتضر ببطء، وليبيا ممزقة بالفعل رغم مبادرات الصلح، أما تونس فإن شمسها تغرب بسرعة.

هذا وضع سيء للغاية، فالحريق لا يتوقف عند بلد معين بل إنه يتوسع ليصيب الجيران والأقارب على حد سواء، وما يحدث من تطورات في تونس يعني المغاربة والمصريين على حد سواء.

لقد تراجعت تونس 54 عاما للوراء، وأدرجتها منظمة الصحة العالمية في برنامج «COVAX» المخصص للدول الفقيرة لكي تتصدق عليها بـ 700 ألف أو 800 ألف جرعة من اللقاح.

الكثير من الشباب هناك في معاناة حقيقية، وحلم الكثير منهم لم يعد هو بناء بلد أفضل بل الهجرة إلى أوروبا، بينما النصف الآخر سيلجأ إلى الشارع مرة أخرى.

لا شك أن تونس تاريخيا هي منافسة المغرب في السياحة وعدد من المجالات، لكنها بلد أيضا تتمتع بقيادة واعية وصديقة للرباط، وشعبها محبوب في المغرب.

وبعيدا عن لغة العاطفة والحب ينبغي أن نساعد تونس لأننا إذا خسرناها سنخسر معها استقرار شمال أفريقيا كله، رغم أنها ليست دولة كبيرة لكنها محورية على الخريطة ولا يمكن تجاهلها.

والحقيقة أن تأثير تونس كبير جدا، وأبسط مثال على ذلك هي الثورات التي بدأت من هذا البلد، ووصلت إلى قلب الشرق الأوسط.

انهيار هذا البلد قد يقضي على أي آمال لبناء المغرب الكبير والذي يتضمن دولا ذات سيادة تشترك في الاقتصاد والتجارة والثقافة والسياحة والتنقل مستقبلا.

لا يزال هذا المشروع واردا، ويتوقف دائما على قضية واحدة، حل الخلاف السياسي بين الجزائر والمغرب، من خلال توقف الدولة الكبيرة على دعم الإنفصاليين والجماعات الإرهابية في المغرب والحفاظ على وحدته.

ويبدو أن السياسة الخارجية للجزائر لن تتغير في ظل حكم العسكر، لكن سيحدث ذلك بنجاح الحراك السلمي للشعب الجزائري أو من خلال مراجعة شاملة للسياسة الخارجية تستحضر المصلحة العليا للجزائر في البقاء على سلام مع المغرب والجيران والمجتمع الدولي.

أكد الرئيس التونسي قيس سعيد، الأربعاء الماضي، على تمسك بلاده الثابت باتحاد المغرب العربي كخيار استراتيجي، وشدد على “إيمان بلاده القوي بضرورة توفير المزيد من الدعم للاتحاد الذي يمثّل مكسبا هاما لتحقيق مصالح الشعوب المغاربية نحو المزيد من المناعة والاستقرار والنماء”.

وأضاف: أن “ما يواجه الدول المغاربية من تحديات متزايدة ومتنوّعة يتطلب مواصلة الجهود لمزيد من العمل المشترك والارتقاء به إلى مراتب أفضل وتعزيز الاندماج والتكامل”.

لا تبدو تونس معارضة للإتحاد المغاربي وهي تدعم هذا المشروع بل رأينا مسؤولين سابقين تونسيين يتهمون الجزائر بأنها هي التي تعيق تنفيذ هذا المشروع من خلال التدخل في الصحراء المغربية.

إقرأ أيضا

استراتيجية مدينة الرياض في السعودية ومنافسة دبي

لماذا تخزن البنوك المركزية الذهب رغم نهاية معيار الذهب؟

وظائف قطر: 24000 وظيفة بفضل التحول الرقمي قبل 2024

لهذا ينبغي علينا أن نساعد تونس، وقد تكون مناسبة لتعاون مغربي وجزائري في هذا الملف، إذ أن البلدين متفقين إلى حد كبير على تأسيس علاقات جيدة مع جارتهما الصغيرة.

ولا ينبغي أن تأتي المساعدة من المغرب والجزائر لوحدهما، بل يمكن لدول أخرى في العالم الإسلامي التدخل ومنح البلد الصغير اعانات وقروض مجانية ودعم اقتصادها، بشرط أن يلتزم الساسة في تونس بتنفيذ إصلاحات حقيقية وجوهرية في البلاد.

هنا يأتي دور منظمة التعاون الإسلامي وجامعة الدول العربية والإتحاد الأفريقي، وهي أطراف يمكنها أن تفيد هذا البلد كثيرا وتمنع من انهياره بشكل كامل.

وبطبيعة الحال لدى تونس الكثير من الأمور لتفعله لتساعد نفسها، لعل أولها هي أن يكف السياسيين في البلاد عن الصراعات الجانبية والتركيز على اصلاح البلاد، ضمن مقاربة تتعاون فيها المعارضة والحكومة معا.

الديمقراطية ليس الغاية منها تعدد الأحزاب والصراع على الكراسي واعاقة المعارضة للإصلاحات الحكومية، بل هي احتواء كافة الآراء والخروج ببرامج سياسية واصلاحات يشارك بها الجميع ولا تستثني أحدا.

إقرأ أيضا:

اقتصاد تونس 2021: حلول لأزمة اقتصادية خطيرة جدا

الضرائب في تونس: مميزات وعيوب والإصلاحات

بعد احتواء كورونا: كيف ستواجه تونس الأزمة الإقتصادية؟

الدرس من فشل الديمقراطية في انتشال تونس من الأزمة الإقتصادية

— دعمك لنا يساعدنا على الإستمرار —

تابعنا على تيليجرام للتوصل بأحدث المقالات والمنشورات أولا بأول بالضغط هنا.

يمكنك أيضا متابعتنا على تويتر من هنا، وبإمكانك أيضا متابعتنا على فيس بوك من هنا.

لا تنسى دعمنا بمشاركة المقال على حساباتك الإجتماعية ومع أصدقائك.

Tags: الإقتصاد التونسيتونس
ShareTweetSendShare

مقالات ذات صلة

4 أسباب وراء ارتفاع البطالة في تونس
الإقتصاد العالمي

اقتصاد تونس 2021: حلول لأزمة اقتصادية خطيرة جدا

14 يناير 2021
الضرائب في تونس: مميزات وعيوب والإصلاحات
الإقتصاد العالمي

الضرائب في تونس: مميزات وعيوب والإصلاحات

30 يونيو 2020
بعد احتواء كورونا: كيف ستواجه تونس الأزمة الإقتصادية؟
الإقتصاد العالمي

بعد احتواء كورونا: كيف ستواجه تونس الأزمة الإقتصادية؟

5 يونيو 2020
Next Post
وظائف قطر 24000 وظيفة بفضل التحول الرقمي قبل 2024

وظائف قطر: 24000 وظيفة بفضل التحول الرقمي قبل 2024

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

أحدث المقالات

تتسارع التنمية الإقتصادية في السعودية وتواصل الحكومة إطلاق المشاريع الكبرى لتحقيق التحول الكبير الذي يطمح إليه الشعب السعودي. وبينما تعمل على مشاريع مثل نيوم ومدن جديدة صاعدة، تأتي استراتيجية مدينة الرياض لتؤكد على أهمية العاصمة السعودية ضمن رؤية 2030. أهمية مدينة الرياض في السعودية: تشكل هذه المدينة الكبرى 50% من الإقتصاد غير النفطي بالسعودية، كما أن تكلفة خلق الوظيفة بالرياض أقل بـ30% من أي مدينة أخرى. مقارنة بالكثير من المدن أيضا تفضل الشركات العالمية التواجد في هذه المدينة بالضبط وبدء أعمالها التجارية منها ومن ثم التوسع إلى بقية أنحاء المملكة. وإلى جانب ذلك يتزايد عدد سكان هذه المدينة بشكل متسارع ومن المنتظر أن يصل عدد سكانها إلى 20 مليون نسمة في العقد القادم ويعيش بها حاليا 7.5 مليون نسمة. وفق احصائيات 2018 فهي ثالث أكبر عاصمة في العالم العربي، وهي تتمتع بموقع جغرافي مهم على خريطة التجارة العالمية. أضف إلى ما سبق تكلفة تطوير البنى التحتية أقل بنسبة 29% مقارنة بالمدن الأخرى، فيما تحتل الرياض المركز 40 عالميا ضمن المدن الإقتصادية. أهداف استراتيجية مدينة الرياض: أهم هدف بالنسبة لهذه الإستراتيجية برمتها هو أن تصبح الرياض ضمن أكبر 10 مدن اقتصادية في العالم بحلول 2030. ولتحقيق ذلك تعمل المملكة على جذب الإستثمارات إلى المدينة، والبداية من خلال اقناع الشركات العالمية والدولية بفتح مكاتب لها في المدينة. وقد أبرمت 24 شركة عالمية اتفاقيات لإنشاء مكاتب إقليمية رئيسية لها في العاصمة السعودية الرياض، في خطوة تعكس الثقة بالسوق السعودية. هذه الشركات أبرزها هي "بيبسيكو"، و"شلمبرجيه"، و"ديلويت"، و"بي دبليو سي"، و"تيم هورتينز"، و"بيكتيل"، و"بوش"، "بوسطن ساينتيفيك". هذا يعني أن الرياض ستصبح المنافس الأكبر لمدينة دبي في الإمارات والتي لطالما شكلت المكان الأساسي لتواجد الشركات العالمية في المنطقة. من المنتظر أن يتم بناء 5 مدن صناعية مختلفة في الرياض ستشمل مختلف المجالات والصناعات المهمة في المستقبل، فيما لا يغيب المناخ عن الخطط الرسمية حيث تم الكشف عن برنامج لتشجير ملايين الأشجار في الشوارع والأزقة والمساحات الخضراء. يريد ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان أن تصبح الرياض واحدة من أكبر عشر مدن في العالم في إطار استراتيجيته للإصلاح الاقتصادي التي تهدف إلى إنهاء اعتماد المملكة على النفط وتحويله إلى قوة استثمارية عالمية. تصل تكلفة الإستثمارات من صندوق الإستثمارات العامة والهيئة الملكية إلى 220 مليار دولار خلال الـ 10 سنوات القادمة. التعاون مع الشركات المحلية والعالمية التي تتواجد في الرياض: اعتبارًا من 1 يناير 2024، ستتوقف الحكومة السعودية والمؤسسات المدعومة من الدولة عن توقيع العقود مع الشركات الأجنبية التي تتخذ من الشرق الأوسط مقارًا لها في أي دولة أخرى في المنطقة، وفقًا لبيان صادر عن وكالة الأنباء السعودية. من شأن هذه الخطوة أن تسرع من تواجد الشركات الأجنبية في المملكة من خلال افتتاح مكاتب لها وهذا كي تحصل على أعمال تجارية مع الحكومة. أي شركة أجنبية لا تتواجد في الرياض وتستهدف السوق السعودية وتريد الحصول على مشاريع حكومية، سيكون عليها أن تتواجد من خلال مكتب لها في العاصمة السعودية. وهذا يعني أن الوظائف الجديدة ستزداد وتيرتها هناك، حيث من المنتظر أن توفر هذه الجهود 40 ألف وظيفة جديدة خلال السنوات القادمة. معظم الشركات العالمية التي تركز على أسواق المنطقة تتواجد بالفعل في دبي بالإمارات العربية المتحدة، لهذا فإن هاته الشركات سيكون عليها إيجاد موطئ قدم لها في الرياض إذا كانت ترغب في عقد اتفاقيات مع الحكومة السعودية. الرياض منافسة دبي: القرار الأحدث من السلطات السعودية هو أيضا رسالة إلى وسائل الإعلام التي لديها وجود في دبي، بأنه ينبغي عليها أن تخطط للتواجد في الرياض مستقبلا. لكن لن يكون التفوق على دبي سهلا، لا تزال الإمارة الجذابة تقدم مجموعة من المزايا على المملكة للشركات الدولية حتى مع الإصلاحات الجديدة في السعودية. أغلب الشركات ستحاول الحفاظ على تواجدها في دبي مع فتح مقر أو مكتب لها في الرياض في السعودية، دون أن تخسر أي من الجانبين. ونقلت وكالة الأنباء السعودية عن المسؤول الحكومي قوله إن السياسة "لن تؤثر على قدرة المستثمرين على دخول اقتصاد المملكة أو مواصلة التعامل مع القطاع الخاص". لكن القطاع الخاص في المملكة يعتمد بشكل كبير على العقود الحكومية، حيث تعتمد عليها العديد من الشركات في معظم أو كل أعمالها. ومن المنتظر أن تصدر السعودية في وقت لاحق من العام الجاري اللوائح والضوابط التي تنظم انتقال الشركات إليها والمعايير التي يجب احترامها.

استراتيجية مدينة الرياض في السعودية ومنافسة دبي

25 فبراير 2021
احصائيات عن التجارة الإلكترونية والإنترنت في العراق

احصائيات عن التجارة الإلكترونية والإنترنت في العراق

24 فبراير 2021
حقيقة بيل غيتس هل هو عبقري أم شرير أم ماذا؟

حقيقة بيل غيتس هل هو عبقري أم شرير أم ماذا؟

24 فبراير 2021
لماذا تخزن البنوك المركزية الذهب رغم نهاية معيار الذهب؟

لماذا تخزن البنوك المركزية الذهب رغم نهاية معيار الذهب؟

23 فبراير 2021
وظائف قطر 24000 وظيفة بفضل التحول الرقمي قبل 2024

وظائف قطر: 24000 وظيفة بفضل التحول الرقمي قبل 2024

23 فبراير 2021

سعر بيتكوين الآن

سعر الريبل Ripple

سعر الاثريوم Ethereum

سعر البيتكوين كاش Bitcoin Cash الآن

سعر ستيلر Stellar الآن

سعر الذهب اليوم

سعر الفضة اليوم

سعر نيم NEM الآن: سعر XEM مقابل الدولار

سعر لايتكوين Litecoin الآن

سعر الليرة التركية مقابل الدولار واليورو

إشترك في نشرتنا الإخبارية.

جميع الحقوق محفوظة 2021 ©

No Result
View All Result
  • إنترنت
  • الإقتصاد العالمي
  • تقنية
  • التسويق
  • ريادة الأعمال
  • مراجعات

جميع الحقوق محفوظة 2021 ©