سياسة الخصوصية
فريق التحرير
اتصل بنا
مجلة أمناي
  • أحدث المقالات
  • الإقتصاد العالمي
  • إنترنت
  • ألعاب
  • تقنية
  • التسويق
  • ريادة الأعمال
  • علوم
  • مراجعات
No Result
View All Result
  • أحدث المقالات
  • الإقتصاد العالمي
  • إنترنت
  • ألعاب
  • تقنية
  • التسويق
  • ريادة الأعمال
  • علوم
  • مراجعات
No Result
View All Result
مجلة أمناي
No Result
View All Result

لماذا فشلت الثورات العربية وانتصر بشار الأسد؟

6 يونيو 2023
in علوم
%D9%84%D9%85%D8%A7%D8%B0%D8%A7-%D9%81%D8%B4%D9%84%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%AB%D9%88%D8%B1%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%B1%D8%A8%D9%8A%D8%A9-%D9%88%D8%A7%D9%86%D8%AA%D8%B5%D8%B1-%D8%A8%D8%B4%D8%A7%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D8%B3%D8%AF%D8%9F لماذا فشلت الثورات العربية وانتصر بشار الأسد؟

مع عودة سوريا الأسد إلى الجامعة العربية واعتراف أردوغان بفشله، من الواضح أن الأنظمة قد انتصرت على الشعوب التي حاولت أن تنسخ تجربة الثورة الفرنسية ونسيت قيم التنوير التي وضعها فلاسفة التنوير.

لم تكن لتنجح الثورات الأوروبية ضد الإستبداد وأنظمة الحكم المدعومة من الكنيسة لولا التنوير، الفلسفة التي جاءت بقيم لا تزال إلى يومنا جذابة، الديمقراطية والحرية والعلمانية ومساواة المواطنين أمام القانون بغض النظر عن أي شيء.

خرجت الشعوب العربية في مختلف الدول العربية خصوصا في سوريا والجزائر وليبيا وتونس ومصر والبحرين لتطالب بتحسين ظروف المعيشة والإنتقال إلى الديمقراطية ومكافحة الفساد المالي والمحسوبية والرشوة، لكن هل كانت هذه الشعوب تؤمن فعلا بما تدافع عنه؟

من المعلوم أن أفراد السلطة هم من الشعب، وأي شخص في عالمنا العربي يحصل على منصب كبير عادة ما يتصرف بتكبر مع الناس ويستغل نفوذه لتحقيق مصالحه ولو تطلب من ذلك ممارسة الظلم على الناس، هذا أمر شائع للغاية، وهو ما يؤكد أنها مشكلة تربوية وقيمية لدى المواطن العربي بغض النظر عن دينه وتدينه.

يمارس المواطن العربي الإستبداد في حياته، سواء مع زوجته وأبنائه، أو مع جيرانه ومن هم أقل منه، ويتدخل في شؤون وحياة أصدقائه وجيرانه، ويكفر المخالفين له فكريا وعقائديا ويوزع الجنة والنار على الناس كما كانت الكنيسة يوما ما توزع صكوك الغفران.

هذا كافر وهذا مؤمن وهذا فاسق وهذا صالح وهذا أنجب إذا فهو رجل وهذا يرفض الإنجاب إذن مشكوك في رجولته وربما كافر بالله.

هذه قصة الشعوب العربية التي تطالب بأشياء عجزت عن تحقيقها في ذاتها، والمواطن العربي للأسف مستبد ويريد الحرية والديمقراطية، كيف يجتمعان؟

عربيا تغرق منطقتنا في الفكر اليساري الذي يقدس عبد الناصر والقادة مثل صدام حسين، وكلهم أشخاص مستبدين، فكر في العالم العربي يرفض أي معارضة له، وهذا السائد أيضا في عدد من الدول الإشتراكية والشيوعية.

في المقابل هناك الفكر السياسي الإسلامي، وفصيل منه يدعي أنه يحترم الديمقراطية ويريد استغلالها للوصول إلى الحكم واحتكاره وتكفير أي معارض، وهناك فصيل آخر يريد الخلافة ولا يؤمن بالديمقراطية إذ أنها من القيم الغربية وممارسها مجرد زنديق يتشبه بالغرب.

لا يزال التيارين قويين على المستوى الشعبي، رغم ارتفاع أصوات العقلانيين والعلمانيين هذه الأيام، لا يزال تكفيرهم والهجوم عليهم سائدا وقويا للغاية.

كيف لشعوب عربية غارقة في التيارين المستبدين بالمنطقة أن تنجح في ثوراتها لأجل الديمقراطية والحرية؟ لا يمكن أن تنجح في الدفاع عن شيء لا تؤمن به.

والحقيقة أنه عندما نجحت الثورات في اسقاط بعض الأنظمة كان البديل هو الفوضى، وقد رأينا ذلك في ليبيا تحديدا، التي لا تزال على شفا الحرب الأهلية ومنطقة صراع دولي بالوكالة.

لا يوجد مشروع حقيقي بديل تدافع عنه الشعوب العربية، تريد اسقاط أنظمة الحكم بدون أن يكون لديها بديل، وكل طرف يدعي أنه الأصلح، فإما أن يكون البديل وإما الفوضى وتقسيم السلطة.

نحن نعيش أيضا في منطقة لا تعرف فيها النخب السياسية القابعة في المعارضة ممارسة المعارضة البناءة، وهي تشوه في الحكومة حتى لو فعلت الحكومة شيئا مفيدا للشعب تشكك فيه وتعتبره فشلا ذريعا وكل هذا كي تصل إلى السلطة.

في الأنظمة الديمقراطية هناك صراعات سياسية بالفعل لكن كل ذلك في إطار المعقول، والمصلحة العليا للوطن فوق الجميع، المعارضة والحكومة تعملان لإيجاد حلول للمشاكل وليس لإلغاء الآخر، لكن ليس هذا هو الحال في الدول العربية، وأبسط مثال هي الكويت التي تعد فيها الديمقراطية آلية للفوضى في البرلمان.

في سوريا لم تكن المعارضة موحدة، المسلحة والسلمية على خلاف، والتيارات المختلفة تقاتل فيما بينها، كما أن عدد منها تابع لقوى أجنبية، ولا يوجد لدى أي منها أي بديل حقيقي لنظام بشار الأسد.

إقرأ أيضا:

أهمية تقارب الإمارات مع سوريا واحتمال انقلاب بشار الأسد على ايران

شروط المغرب للموافقة على تطبيع العلاقات مع سوريا الأسد

دوافع التطبيع بين سوريا الأسد وتركيا أردوغان

رسائل السعودية من القمة العربية وموقفها من أوكرانيا وسوريا

عودة سوريا إلى الجامعة العربية لكن ليس بعد إلى الحضن العربي

اشترك في قناة مجلة أمناي على تيليجرام بالضغط هنا.

تابعنا على: google-news لماذا فشلت الثورات العربية وانتصر بشار الأسد؟

Tags: السياسة

سعر بيتكوين الآن

سعر XRP الريبل Ripple

سعر الاثريوم Ethereum

مؤشر الدولار DXY

سعر الذهب والدولار اليوم

سعر الفضة اليوم

سعر برميل النفط اليوم بالدولار

سعر الليرة التركية مقابل الدولار واليورو

إشترك في نشرتنا الإخبارية.

No Result
View All Result
  • أحدث المقالات
  • الإقتصاد العالمي
  • إنترنت
  • ألعاب
  • تقنية
  • التسويق
  • ريادة الأعمال
  • علوم
  • مراجعات
Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

عزيزي المستخدم يبدو أن متصفحك يستخدم احد ادوات منع الاعلانات

الرجاء اغلاق هذه الاداة او ضع موقعنا على القائمة البيضاء لديك على برنامجك او اداتك
Please disable your ad blocker

أعد تحميل الصفحة
Powered By
100% Free SEO Tools - Tool Kits PRO