اتصل بنا
سياسة الخصوصية
أعلن لدينا
مجلة أمناي
  • إنترنت
  • الإقتصاد العالمي
  • تقنية
  • التسويق
  • ريادة الأعمال
  • مراجعات
No Result
View All Result
مجلة أمناي
No Result
View All Result

خطورة منع و حظر الإعلانات و حجم الجهل لدى المستخدمين

by أمناي أفشكو
1 فبراير 2017
in إنترنت
2
فيس بوكتويترواتسابتيليجرام

إقرأ أيضا

حقيقة بيل غيتس هل هو عبقري أم شرير أم ماذا؟

حقيقة اختراق برنامج كلوب هاوس وتسريب البيانات

هل يمهد فيس بوك لحظر الأخبار من موقعه بشكل نهائي؟

ad-blockers-w782 خطورة منع و حظر الإعلانات و حجم الجهل لدى المستخدمين
إضافات ساحرة و جاهلة !

في وقت يسعى فيه المستخدمين للحصول على خدمات أفضل مجانا على الإنترنت و بكبسة زر يتصفحون مئات الأخبار و المقالات على الهواتف الذكية و في مختلف الأجهزة، تتزايد نسبة مستخدمي AdBlock و الإضافات المنافسة لها ما يمنع ظهور الإعلانات على صفحات المواقع و بالقرب من المحتوى أو على الفيديوهات في يوتيوب و منصات الفيديوهات قبل تشغيل المقاطع أو أثناء حدوث ذلك.

هناك فاصل كبير بين حقيقة صناعة المحتوى و ما يقوم به الناشرين من جهة و بين المستخدمين و المروجين لفكرة أن الإعلانات عنصر خبيث من جهة أخرى.

فاصل من الجهل و من المغالطات المنتشرة إلى أقصى حدود استغله مطوري إضافات منع الإعلانات لتحقيق الشهرة و حتى المال من الشركات التي تدفع لهم لوضع إعلاناتها في قوائمهم البيضاء في واحدة من أسوأ الممارسات التي لا تعني سوى أنهم نسخة متطورة من قطاع الطرق.

يريد المستخدم صفحات من المحتوى خالية من الإعلانات و في نفس أن تقدم له المواقع الإخبارية المختلفة الأخبار على مدار الساعة و نقل الوقائع أسرع من قنوات التلفزيون نفسها و قراءة المقالات التحليلية في مختلف المجالات مع الحصول على مقالات تعليمية و متنوعة و كل هذا دون أن يدفع سوى اشتراك الإنترنت و تكلفة فاتورة الكهرباء و بعبارة أبسط الحصول على كل شيء مجانا.

و لا يعلم على الأرجح أن صناعة المحتوى المكتوب و المسموع و المرئي و الأشكال الأخرى بحاجة إلى الوقت و يتطلب فرق عمل و جهود ذهنية و مادية أيضا و كل هذا لا يقدم على صفحات المدونات و منصات الأخبار و المقالات و المرئيات من فراغ و مجانا.

نحن إذن هنا أمام تكاليف تشغيلية تزداد بازدياد حجم الموقع أو المشروع الإلكتروني و لا أحد في هذا العالم ينفق الأموال من فراغ على فراغ دون أن يكون هدفه بعد الإفادة و تقديم الفائدة للمستخدمين سوى جني الأرباح و الأموال.

من ينظر إلى الويب على أنه مجموعة متزايدة من المواقع التي تقدم له الخدمات و المحتويات مجانا نظرته ناقصة و الصورة التي يراها أمامه تحتاج إلى بقايا و أجزاء كي تكون مكتملة أمامه و يتعرف على حقيقة هذا العالم.

لا يوجد شيء مجاني هنا و الأمر كله يتعلق بالتجارة الإلكترونية و بالأعمال و الشركات و النشاطات الإقتصادية، القارئ و المستخدم و المشاهد و المستمع هنا هو الزبون فعلا و هذه هي فلسفة المواقع و المنصات التي تقدم لك المحتوى دون أن تدفع مقابل تناوله أي شيء سوى مشاهدة الإعلانات التي تظهر لك في أماكن محددة في كل صفحة أو على الفيديوهات.

إذن الإعلانات المعروضة هي الثمن ؟ نعم بطبيعة الحال و هو ما يحدث أيضا في عالم قنوات التلفزيون و في مجال الراديو لا شيء مختلف سوى طريقة عرضها و بالتالي فهؤلاء المدافعون عن فكرة منعها أو المروجين لإضافات إخفائها نهائيا يحاولون تدمير بيزنس حقيقي المتضرر من ذلك لن يكون فقط أصحاب المواقع و الناشرين بل كل الأطراف بما فيهم المستخدم نفسه.

تخيل معي أن كل مستخدمي الإنترنت من كل الأجهزة المحمولة و المكتبية يستخدمون إضافات منع الإعلانات و لا أحد يرى فعلا البنرات الإعلانية، هل تتصور حجم الكارثة التي ستحدث هنا؟ أما زلت ترى أن الناشرين فقط هم من سيدفعون الثمن غاليا؟

أنا متأكد أنك مهما تأملت في نتائج هذا السيناريو لن تكتمل صورة الكارثة التي أراها أمامي و التي سيكون المستخدم أكبر ضحية فيها و هذا ما سأتطرق إليه في المقال التالي.

— دعمك لنا يساعدنا على الإستمرار —

تابعنا على تيليجرام للتوصل بأحدث المقالات والمنشورات أولا بأول بالضغط هنا.

يمكنك أيضا متابعتنا على تويتر من هنا، وبإمكانك أيضا متابعتنا على فيس بوك من هنا.

لا تنسى دعمنا بمشاركة المقال على حساباتك الإجتماعية ومع أصدقائك.

Tags: الأخبارالتجارة الإلكترونيةالمحتوىالمقالاتالمواقعحجب الإعلاناتحظر الإعلاناتمنع الإعلانات
ShareTweetSendShare

مقالات ذات صلة

احصائيات عن التجارة الإلكترونية والإنترنت في العراق
التسويق

احصائيات عن التجارة الإلكترونية والإنترنت في العراق

24 فبراير 2021
المنتجات الأكثر مبيعا في عيد الحب وهذه تجارة الفلانتين
الإقتصاد العالمي

المنتجات الأكثر مبيعا في عيد الحب وهذه تجارة الفلانتين

5 فبراير 2021
7 مفاتيح نجاح التجارة الإلكترونية خلال 2021
إنترنت

7 مفاتيح نجاح التجارة الإلكترونية خلال 2021

3 فبراير 2021
Next Post

نجاح AdBlock: نهاية يوتيوب المجاني و انتشار المواقع المدفوعة

Comments 2

  1. Rdwan Hlak says:
    6 سنوات ago

    بوركت ياامناي كلمات من ذهب جزيت خيرا …

    رد
  2. البرنامج says:
    4 سنوات ago

    شكراا لك

    رد

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

أحدث المقالات

تتسارع التنمية الإقتصادية في السعودية وتواصل الحكومة إطلاق المشاريع الكبرى لتحقيق التحول الكبير الذي يطمح إليه الشعب السعودي. وبينما تعمل على مشاريع مثل نيوم ومدن جديدة صاعدة، تأتي استراتيجية مدينة الرياض لتؤكد على أهمية العاصمة السعودية ضمن رؤية 2030. أهمية مدينة الرياض في السعودية: تشكل هذه المدينة الكبرى 50% من الإقتصاد غير النفطي بالسعودية، كما أن تكلفة خلق الوظيفة بالرياض أقل بـ30% من أي مدينة أخرى. مقارنة بالكثير من المدن أيضا تفضل الشركات العالمية التواجد في هذه المدينة بالضبط وبدء أعمالها التجارية منها ومن ثم التوسع إلى بقية أنحاء المملكة. وإلى جانب ذلك يتزايد عدد سكان هذه المدينة بشكل متسارع ومن المنتظر أن يصل عدد سكانها إلى 20 مليون نسمة في العقد القادم ويعيش بها حاليا 7.5 مليون نسمة. وفق احصائيات 2018 فهي ثالث أكبر عاصمة في العالم العربي، وهي تتمتع بموقع جغرافي مهم على خريطة التجارة العالمية. أضف إلى ما سبق تكلفة تطوير البنى التحتية أقل بنسبة 29% مقارنة بالمدن الأخرى، فيما تحتل الرياض المركز 40 عالميا ضمن المدن الإقتصادية. أهداف استراتيجية مدينة الرياض: أهم هدف بالنسبة لهذه الإستراتيجية برمتها هو أن تصبح الرياض ضمن أكبر 10 مدن اقتصادية في العالم بحلول 2030. ولتحقيق ذلك تعمل المملكة على جذب الإستثمارات إلى المدينة، والبداية من خلال اقناع الشركات العالمية والدولية بفتح مكاتب لها في المدينة. وقد أبرمت 24 شركة عالمية اتفاقيات لإنشاء مكاتب إقليمية رئيسية لها في العاصمة السعودية الرياض، في خطوة تعكس الثقة بالسوق السعودية. هذه الشركات أبرزها هي "بيبسيكو"، و"شلمبرجيه"، و"ديلويت"، و"بي دبليو سي"، و"تيم هورتينز"، و"بيكتيل"، و"بوش"، "بوسطن ساينتيفيك". هذا يعني أن الرياض ستصبح المنافس الأكبر لمدينة دبي في الإمارات والتي لطالما شكلت المكان الأساسي لتواجد الشركات العالمية في المنطقة. من المنتظر أن يتم بناء 5 مدن صناعية مختلفة في الرياض ستشمل مختلف المجالات والصناعات المهمة في المستقبل، فيما لا يغيب المناخ عن الخطط الرسمية حيث تم الكشف عن برنامج لتشجير ملايين الأشجار في الشوارع والأزقة والمساحات الخضراء. يريد ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان أن تصبح الرياض واحدة من أكبر عشر مدن في العالم في إطار استراتيجيته للإصلاح الاقتصادي التي تهدف إلى إنهاء اعتماد المملكة على النفط وتحويله إلى قوة استثمارية عالمية. تصل تكلفة الإستثمارات من صندوق الإستثمارات العامة والهيئة الملكية إلى 220 مليار دولار خلال الـ 10 سنوات القادمة. التعاون مع الشركات المحلية والعالمية التي تتواجد في الرياض: اعتبارًا من 1 يناير 2024، ستتوقف الحكومة السعودية والمؤسسات المدعومة من الدولة عن توقيع العقود مع الشركات الأجنبية التي تتخذ من الشرق الأوسط مقارًا لها في أي دولة أخرى في المنطقة، وفقًا لبيان صادر عن وكالة الأنباء السعودية. من شأن هذه الخطوة أن تسرع من تواجد الشركات الأجنبية في المملكة من خلال افتتاح مكاتب لها وهذا كي تحصل على أعمال تجارية مع الحكومة. أي شركة أجنبية لا تتواجد في الرياض وتستهدف السوق السعودية وتريد الحصول على مشاريع حكومية، سيكون عليها أن تتواجد من خلال مكتب لها في العاصمة السعودية. وهذا يعني أن الوظائف الجديدة ستزداد وتيرتها هناك، حيث من المنتظر أن توفر هذه الجهود 40 ألف وظيفة جديدة خلال السنوات القادمة. معظم الشركات العالمية التي تركز على أسواق المنطقة تتواجد بالفعل في دبي بالإمارات العربية المتحدة، لهذا فإن هاته الشركات سيكون عليها إيجاد موطئ قدم لها في الرياض إذا كانت ترغب في عقد اتفاقيات مع الحكومة السعودية. الرياض منافسة دبي: القرار الأحدث من السلطات السعودية هو أيضا رسالة إلى وسائل الإعلام التي لديها وجود في دبي، بأنه ينبغي عليها أن تخطط للتواجد في الرياض مستقبلا. لكن لن يكون التفوق على دبي سهلا، لا تزال الإمارة الجذابة تقدم مجموعة من المزايا على المملكة للشركات الدولية حتى مع الإصلاحات الجديدة في السعودية. أغلب الشركات ستحاول الحفاظ على تواجدها في دبي مع فتح مقر أو مكتب لها في الرياض في السعودية، دون أن تخسر أي من الجانبين. ونقلت وكالة الأنباء السعودية عن المسؤول الحكومي قوله إن السياسة "لن تؤثر على قدرة المستثمرين على دخول اقتصاد المملكة أو مواصلة التعامل مع القطاع الخاص". لكن القطاع الخاص في المملكة يعتمد بشكل كبير على العقود الحكومية، حيث تعتمد عليها العديد من الشركات في معظم أو كل أعمالها. ومن المنتظر أن تصدر السعودية في وقت لاحق من العام الجاري اللوائح والضوابط التي تنظم انتقال الشركات إليها والمعايير التي يجب احترامها.

استراتيجية مدينة الرياض في السعودية ومنافسة دبي

25 فبراير 2021
احصائيات عن التجارة الإلكترونية والإنترنت في العراق

احصائيات عن التجارة الإلكترونية والإنترنت في العراق

24 فبراير 2021
حقيقة بيل غيتس هل هو عبقري أم شرير أم ماذا؟

حقيقة بيل غيتس هل هو عبقري أم شرير أم ماذا؟

24 فبراير 2021
لماذا تخزن البنوك المركزية الذهب رغم نهاية معيار الذهب؟

لماذا تخزن البنوك المركزية الذهب رغم نهاية معيار الذهب؟

23 فبراير 2021
وظائف قطر 24000 وظيفة بفضل التحول الرقمي قبل 2024

وظائف قطر: 24000 وظيفة بفضل التحول الرقمي قبل 2024

23 فبراير 2021

سعر بيتكوين الآن

سعر الريبل Ripple

سعر الاثريوم Ethereum

سعر البيتكوين كاش Bitcoin Cash الآن

سعر ستيلر Stellar الآن

سعر الذهب اليوم

سعر الفضة اليوم

سعر نيم NEM الآن: سعر XEM مقابل الدولار

سعر لايتكوين Litecoin الآن

سعر الليرة التركية مقابل الدولار واليورو

إشترك في نشرتنا الإخبارية.

جميع الحقوق محفوظة 2021 ©

No Result
View All Result
  • إنترنت
  • الإقتصاد العالمي
  • تقنية
  • التسويق
  • ريادة الأعمال
  • مراجعات

جميع الحقوق محفوظة 2021 ©