اتصل بنا
سياسة الخصوصية
أعلن لدينا
مجلة أمناي
  • إنترنت
  • الإقتصاد العالمي
  • تقنية
  • التسويق
  • ريادة الأعمال
  • مراجعات
No Result
View All Result
مجلة أمناي
No Result
View All Result

عقلية الهزيمة واليأس وراء انتظار الحرب العالمية الثالثة

أمناي أفشكو by أمناي أفشكو
10 يناير 2020
in ريادة الأعمال
0
فيس بوكتويترواتسابتيليجرام

%D8%B9%D9%82%D9%84%D9%8A%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%87%D8%B2%D9%8A%D9%85%D8%A9-%D9%88%D8%A7%D9%84%D9%8A%D8%A3%D8%B3-%D9%88%D8%B1%D8%A7%D8%A1-%D8%A7%D9%86%D8%AA%D8%B8%D8%A7%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D8%AD%D8%B1%D8%A8-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%8A%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%AB%D8%A7%D9%84%D8%AB%D8%A9 عقلية الهزيمة واليأس وراء انتظار الحرب العالمية الثالثة

بين مقتل الجنرال الإيراني قاسم سليماني في غارة أمريكية بالعراق وقيام طهران بقصف قواعد عسكرية أمريكية في العراق كان الحديث عن الحرب العالمية الثالثة موضوع الساعة على تويتر والشبكات الإجتماعية.

إذا كنت تتصفح هذه المنصات سترى ان أغلب التغريدات والمنشورات والتعليقات تهلل بالحرب العالمية الثالثة وهناك من يطلب باستخدام النووي وقصف منطقتنا ولما لا تدمير العالم كله.

يستبشر الشباب على هذه المنصات بما يحصل ويرون فيه خيرا وتسريعا لعلامات الساعة الكبرى، بينما هناك من يتعامل مع الأمر من منطلق المزاح والسخرية.

يمكن أن ترى الآلاف من الشباب هنا والذين ينتظرون الحرب ويحملون في قلوبهم الغل والحقد ضد الوضع الراهن وليس بالضرورة ضد الولايات المتحدة وبقية الخصوم التقليديين.

الناس في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا متحمسون للتدمير على ما يبدو أكثر من البناء وإعادة الإعمار، وهذا ما يظهر في دعمهم للثورات المسلحة ضد الأنظمة إضافة إلى تهليلهم وتطبيلهم للحروب التي يقتتل فيها المسلمون ويكفرون بعضهم البعض.

وأخيرا هم متحمسون لحرب عالمية تستخدم فيها الدول الكبرى ورقة النووي، وقد رأينا بعض المصريين يتمنون أن يكون بلدهم من الخاسرين ويتم ضربهم بالنووي أو اجتياحهم.

  • شباب فارغون لا أمل لهم في الحياة

يسلم الكثير من الشباب في منطقتنا بفكرة خسارتهم لمعركة الحياة الحالية، لذا فحلمهم هو الموت والرحيل إلى الآخرة حيث يأملون من الله أن يمنحهم حياة أفضل بدون أي تضحيات تذكر.

أغلب هؤلاء الشباب عاطلون عم العمل ولا يعملون على تحسين وضعهم وتطوير مستواهم الدراسي والمعرفي وتعلم مهارات جديدة.

ويبدو أنهم لا يملكون أي أهداف للعام الجديد وينتظرون من الآخرين القضاء عليهم، فالكثير منهم غير مقتنع بالإنتحار لأنه محرم في الإسلام، لكن هناك نسبة متزايدة تقدم على ذلك وهذا ما تؤكده الأرقام والإحصائيات.

  • لا يفهمون ماذا تعني الحرب العالمية الثالثة والحروب اجمالا

رغم الحرب في ليبيا والعراق وسوريا واليمن، لا يدرك الكثير من الشباب وبالخصوص من مصر ودول شمال أفريقيا الغير المتضررة خطورة الحرب اجمالا.

في الحرب يفقد المرء منزله وعائلته وأصدقائه، ويتم استباحة كرامته وعرضه ودمه ويصبح في قلب فوضى يلاحقه فيه الهلاك أسرع من الموت في الحياة العادية.

بينما تحارب الجيوش فيما بينها فإن الشعوب هي التي تدفع الفاتورة الأكبر، ونتحدث عن الملايين من الأبرياء القتلى وآلاف الأرملات والمعتدى عليهم من قبل جنود دول الإحتلال.

في الحروب انسى الرخاء الاقتصادي وفرص النمو والتجارة الإلكترونية وأي أمل للعيش، ربما قد تكون مضطرا للمتاجرة في الأسلحة أو الأمور الممنوعة.

تصبح الأمور أسوأ في الحروب بين المسلمين حيث القاتل والمقتول في النار حسب أحاديث نبوية صحيحة ومنطقية.

إقرأ أيضا

مميزات التشاؤم في عالم الإستثمار والأسهم والأزمات

الإستثمار في لبنان وسر نجاح شركة أنغامي

لماذا نحتاج الى التخطيط في الحياة والعمل التجاري؟

  • عقلية الهزيمة واليأس تسيطر على الشباب اليوم

لا ننكر أننا نعيش في مجتمعات تعاني من الفقر والأزمات المالية والإقتصادية لأسباب عديدة منها فساد السياسيين والمسؤولين.

لكن أيضا لا يمكنك أن تنكر أن هناك شباب عصاميين وصلوا إلى الثراء والنجاح المالي بطرق سليمة وبعد كفاح طويل.

وهناك شباب أيضا تركوا بصمتهم في مجالات فكرية وثقافية وعلمية وبيئية حقيقية، وقد حققوا الهدف الذي عملوا لأجله.

لماذا إذن ترفض أن تكون من هذه الفئة القليلة وتبقى مع الأغلبية الضالة المظلة، والتي تبث السموم والأفكار السلبية وتقضي معظم حياتها على الشبكات الاجتماعية تنتقد المسؤولين وتشوه البلدان المحلية وتركز على الأخبار السلبية طيلة الوقت.

هؤلاء مهزومون فكريا ونفسيا ولن يقاتلوا حقيقة دفاعا عن وطن أو دين أو فكر أو مشروع تجاري، وسريعا ما يستسلمون.

 

نهاية المقال:

النصيحة لي ولك هو أن لا نكون من هؤلاء ونشق طريقنا إلى المجد وما نسعى إليه بعيدا عن السلبية ولننظر إلى الأزمات من وجهة نظر إيجابية ونستغلها لمصلحتنا.

— دعمك لنا يساعدنا على الإستمرار —

تابعنا على تيليجرام للتوصل بأحدث المقالات والمنشورات أولا بأول بالضغط هنا.

يمكنك أيضا متابعتنا على تويتر من هنا، وبإمكانك أيضا متابعتنا على فيس بوك من هنا.

لا تنسى دعمنا بمشاركة المقال على حساباتك الإجتماعية ومع أصدقائك.

Tags: الحرب العالمية الثالثةالعراقايران
ShareTweetSendShare

مقالات ذات صلة

انهيار الريال الإيراني: الإقتصاد الحرب وكورونا والمجاعة المرتقبة
الإقتصاد العالمي

انهيار الريال الإيراني: الإقتصاد الحرب وكورونا والمجاعة المرتقبة

14 أكتوبر 2020
مصالحة قطر والسعودية: دور إسرائيل ومشروع الغاز الطبيعي الإقتصادي
الإقتصاد العالمي

مصالحة قطر والسعودية: دور إسرائيل ومشروع الغاز الطبيعي الإقتصادي

10 أكتوبر 2020
كيف نخرج العراق من الأزمة الاقتصادية ببساطة؟
الإقتصاد العالمي

وصفة البنك الدولي: كيف نخرج العراق من الأزمة الاقتصادية ببساطة؟

3 أكتوبر 2020
Next Post
أسباب ارتفاع اليورو مقابل الدولار الأمريكي خلال 2020

أسباب ارتفاع اليورو مقابل الدولار الأمريكي خلال 2020

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

أحدث المقالات

مميزات التشاؤم في عالم الإستثمار والأسهم والأزمات

مميزات التشاؤم في عالم الإستثمار والأسهم والأزمات

26 يناير 2021
كل شيء عن عملة دوت Dot وما سر ارتفاعها الصاروخي؟

كل شيء عن عملة دوت Dot وما سر ارتفاعها الصاروخي؟

26 يناير 2021
هل يقودنا فيروس كورونا لنظام عالمى جديد ام أنها مؤامرة كبرى فعلا؟

هل يقودنا فيروس كورونا لنظام عالمى جديد ام أنها مؤامرة كبرى فعلا؟

26 يناير 2021
حذار من تطبيق سرقة حسابات فري فاير عن طريق id

حذار من تطبيق سرقة حسابات فري فاير عن طريق id

26 يناير 2021
أزمة ارتفاع تكاليف الشحن وتضرر التجارة الإلكترونية

أزمة ارتفاع تكاليف الشحن وتضرر التجارة الإلكترونية

26 يناير 2021

سعر بيتكوين الآن

سعر الريبل Ripple

سعر الاثريوم Ethereum

سعر البيتكوين كاش Bitcoin Cash الآن

سعر ستيلر Stellar الآن

سعر الذهب اليوم

سعر الفضة اليوم

سعر نيم NEM الآن: سعر XEM مقابل الدولار

سعر لايتكوين Litecoin الآن

سعر الليرة التركية مقابل الدولار واليورو

إشترك في نشرتنا الإخبارية.

جميع الحقوق محفوظة 2021 ©

No Result
View All Result
  • إنترنت
  • الإقتصاد العالمي
  • تقنية
  • التسويق
  • ريادة الأعمال
  • مراجعات

جميع الحقوق محفوظة 2021 ©