اتصل بنا
سياسة الخصوصية
أعلن لدينا
مجلة أمناي
  • إنترنت
  • الإقتصاد العالمي
  • تقنية
  • التسويق
  • ريادة الأعمال
  • مراجعات
No Result
View All Result
مجلة أمناي
No Result
View All Result

الفشل في حل أزمة الديون الأوروبية 2009 سينهي الإتحاد الأوروبي

by أمناي أفشكو
27 ديسمبر 2016
in الإقتصاد العالمي
0
فيس بوكتويترواتسابتيليجرام
EU-Collapse الفشل في حل أزمة الديون الأوروبية 2009 سينهي الإتحاد الأوروبي
أزمة الديون الأوروبية 2009 تضع حدا للإتحاد الأوروبي بالتدريج

منذ الأزمة المالية لسنة 2008 واندلاع أزمة الديون الأوروبية 2009 وحال الإتحاد الأوروبي من سيء إلى أسوأ، فبعدما أضحى هذا التكتل الإقتصادي جنة في نظر العالم وهدفا للدول الأوروبية للدخول إليه، أضحى جحيما تريد الشعوب الهروب منه وتدفع قادتها نحو هذه النقطة الخطيرة.

ويتأكد هذا مع خروج بريطانيا من الإتحاد الأوروبي في استفتاء شعبي خسرت البورصة العالمية بعده حوالي 2 تريليون دولار، في واحدة من أبرز الهزات المالية التي حصلت هذه السنة لتعمق جراح الإقتصاد العالمي.

اليوم يستيقظ العالم على ضربة أخرى للإتحاد الأوروبي وهي رفض الشعب الإيطالي بالأغلبية في استفتاء شعبي تعديل الدستور الإيطالي ويدعو إلى تقليص دور مجلس الشيوخ في البرلمان الإيطالي.

رئيس الوزراء ماتيو رينتسي الذي يدافع عن هذا المشروع وسوق له قدم استقالته، فيما رسائل هذا الفشل هي بالطبع أنه في انتخابات 2018 ستفوز المعارضة بقيادة حركة النجوم الخمسة المناهضة للمؤسسة الحاكمة، وأيضا الرافضة للبقاء في الإتحاد الأوروبي.

نتائج استفتاء اليوم تعني للسيدة أنغيلا ميركل التي تقود الإتحاد الأوروبي لتخطي الأزمة المالية التي يمر منها والبقاء معا، أن الشعوب الأوروبية غاضبة من سياساتها في مواجهة المشاكل الإقتصادية وأن المزيد من انصار الخروج من التكتل الإقتصادي في ازدياد وأن هذا المشروع الذي عاش الإزدهار في عهدها سيعيش النهاية على يدها اأيضا.

 

  • أنصار الخروج من الإتحاد الأوروبي يصبحون الأغلبية

بعد أن تأكد بأن غالبية الشعب البريطاني اختار عبر صناديق الإقتراع الخروج من جحيم الإتحاد الأوروبي، ها هو استفتاء ايطاليا يأتي ليؤكد بأن أن صعود المعارضة الرافضة للمشروع الأوروبي لسدة الحكم في هذا البلد وبلدان أخرى أضحى واقعا ولم يعد توقعات.

تعيش القارة العجوز حاليا حالة من ظهور الحركات المعارضة للإتحاد الأوروبي تتصف بأنها شعبوية وتعبر أكثر عن طموحات الشعوب.

هذا يقلق بالفعل المتعصبين لهذا المشروع كحزب الاتحاد الديمقراطي المسيحي الحاكم في ألمانيا، والأحزاب السياسية الأخرى التي تحكم في هذه الدول بالوقت الحالي.

 

  • الإنتخابات القادمة ستكون نتائجها مؤلمة

في الإنتخابات الإيطالية 2018 ننتظر وصول حركة النجوم الخمسة إلى الحكم أو أي حركة أخرى تنظر إلى الأمور عكس الوقت الحالي وهو شيء متوقع جدا بعد هذا الاستفتاء.

وفي ألمانيا من المنتظر العام القادم أن تخسر السيدة أنغيلا ميركل الإنتخابات وهي التي أعلنت مرة أخرى ترشحها عن الاتحاد الديمقراطي المسيحي، ومن المعلوم أن الشعور المناهض لسياساتها يزداد في عقر دارها أيضا، فشريحة كبيرة من الشعب الألماني ترى أن الإقتصاد الألماني يعمل وينتج لأجل بقية أوروبا وأن الإقتصادات الأخرى عبئ على قوتها الإقتصادية وهو أمر صحيح فعلا، فألمانيا التي تقود الإتحاد الأوروبي تدافع عن خطط ضخ المزيد من الأموال في الإقتصاد اليوناني المنهار و الإقتصادات الأخرى المشابهة مثل ايطاليا واسبانيا.

أما في فرنسا فإن الحزب الإشتراكي يواجه مشكلات كبيرة هذه الأيام وقد أعلن فرانسوا هولاند في كلمة متلفزة تابعها نحو أكثر من 14 مليون مشاهد أنه لن يترشح للإنتخابات القادمة، خصوصا بعد أن أكدت استطلاعات الرأي أن شعبيته تراجعت كثيرا، ما يفتح المجال للأحزاب المعارضة والتيارات المتشددة اتجاه الإتحاد الأوروبي بالوصول إلى الحكم.

ولا يختلف هذا عن فوز دونالد ترامب الذي عرف عنه تشدده اتجاه العديد من الملفات منها الهجرة والمسلمين وهي نتيجة طبيعية لفشل الحكومات الحالية في حل الأزمة المالية لسنة 2008.

 

إقرأ أيضا

فوائد تقنين الكيف أو القنب الهندي على اقتصاد المغرب

استراتيجية مدينة الرياض في السعودية ومنافسة دبي

لماذا تخزن البنوك المركزية الذهب رغم نهاية معيار الذهب؟

  • احتمالات انهيار الإتحاد الأوروبي في ازدياد

خروج بريطانيا يمكن ان يليه خروج اليونان وايطاليا والمزيد من الدول خلال الأشهر القادمة، ما سينهي فكرة الإتحاد الأوروبي.

صحيح أن أعداء التكتل الأوروبي لا يستطيعون هدمه لكن أزمة الديون السيادية 2009 تستطيع ان تفعل هذا، وقد أصبح الأمر الآن أقرب من أي وقت مضى.

هذا يعني أن عملة اليورو الموحدة هي الأخرى ستنتهي وستعود الدول الأوروبية إلى ما قبل 1957، وهو أمر صادم للإقتصاد العالمي الذي ستتعمق جراحه ما سيجعل هذه القضية واحدة من ركائز الإنهيار المرتقب أيضا.

 

نهاية المقال:

نتائج استفتاء ايطاليا اليوم ضربة قوية أخرى من الأزمة للإتحاد الأوروبي بعد أشهر قليلة من ضربة خروج بريطانيا من هذا التكتل الذي تحول إلى جحيم للشعوب الأوروبية التي تؤمن يوما بعد يوم بأن الخروج منه هو الخلاص، وهذه نتيجة الإستهتار والإستخفاف بالأزمات المالية.

— دعمك لنا يساعدنا على الإستمرار —

تابعنا على تيليجرام للتوصل بأحدث المقالات والمنشورات أولا بأول بالضغط هنا.

يمكنك أيضا متابعتنا على تويتر من هنا، وبإمكانك أيضا متابعتنا على فيس بوك من هنا.

لا تنسى دعمنا بمشاركة المقال على حساباتك الإجتماعية ومع أصدقائك.

Tags: أزمة الديون الأوروبية 2009ألمانياإسبانياإيطالياالأزمة المالية لسنة 2008الإتحاد الأوروبيالإنتخابات الألمانية 2017الإنتخابات الإيطالية 2018اليونانبريطانيافرنسا
ShareTweetSendShare

مقالات ذات صلة

تأثير بريكست على التجارة الإلكترونية بين بريطانيا والإتحاد الأوروبي
إنترنت

تأثير بريكست على التجارة الإلكترونية بين بريطانيا والإتحاد الأوروبي

2 فبراير 2021
أسباب رفض فرنسا استحواذ شركة كندية على كارفور
الإقتصاد العالمي

أسباب رفض فرنسا استحواذ شركة كندية على كارفور

15 يناير 2021
4 أزمات تهدد اقتصاد فرنسا 2020 – 2021
الإقتصاد العالمي

4 أزمات تهدد اقتصاد فرنسا 2020 – 2021

29 نوفمبر 2020
Next Post

وداعا Neteller و Skrill هذا هو أفضل حل للدفع وسحب الأرباح في العالم العربي

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

أحدث المقالات

فوائد تقنين الكيف أو القنب الهندي على اقتصاد المغرب

فوائد تقنين الكيف أو القنب الهندي على اقتصاد المغرب

26 فبراير 2021
تتسارع التنمية الإقتصادية في السعودية وتواصل الحكومة إطلاق المشاريع الكبرى لتحقيق التحول الكبير الذي يطمح إليه الشعب السعودي. وبينما تعمل على مشاريع مثل نيوم ومدن جديدة صاعدة، تأتي استراتيجية مدينة الرياض لتؤكد على أهمية العاصمة السعودية ضمن رؤية 2030. أهمية مدينة الرياض في السعودية: تشكل هذه المدينة الكبرى 50% من الإقتصاد غير النفطي بالسعودية، كما أن تكلفة خلق الوظيفة بالرياض أقل بـ30% من أي مدينة أخرى. مقارنة بالكثير من المدن أيضا تفضل الشركات العالمية التواجد في هذه المدينة بالضبط وبدء أعمالها التجارية منها ومن ثم التوسع إلى بقية أنحاء المملكة. وإلى جانب ذلك يتزايد عدد سكان هذه المدينة بشكل متسارع ومن المنتظر أن يصل عدد سكانها إلى 20 مليون نسمة في العقد القادم ويعيش بها حاليا 7.5 مليون نسمة. وفق احصائيات 2018 فهي ثالث أكبر عاصمة في العالم العربي، وهي تتمتع بموقع جغرافي مهم على خريطة التجارة العالمية. أضف إلى ما سبق تكلفة تطوير البنى التحتية أقل بنسبة 29% مقارنة بالمدن الأخرى، فيما تحتل الرياض المركز 40 عالميا ضمن المدن الإقتصادية. أهداف استراتيجية مدينة الرياض: أهم هدف بالنسبة لهذه الإستراتيجية برمتها هو أن تصبح الرياض ضمن أكبر 10 مدن اقتصادية في العالم بحلول 2030. ولتحقيق ذلك تعمل المملكة على جذب الإستثمارات إلى المدينة، والبداية من خلال اقناع الشركات العالمية والدولية بفتح مكاتب لها في المدينة. وقد أبرمت 24 شركة عالمية اتفاقيات لإنشاء مكاتب إقليمية رئيسية لها في العاصمة السعودية الرياض، في خطوة تعكس الثقة بالسوق السعودية. هذه الشركات أبرزها هي "بيبسيكو"، و"شلمبرجيه"، و"ديلويت"، و"بي دبليو سي"، و"تيم هورتينز"، و"بيكتيل"، و"بوش"، "بوسطن ساينتيفيك". هذا يعني أن الرياض ستصبح المنافس الأكبر لمدينة دبي في الإمارات والتي لطالما شكلت المكان الأساسي لتواجد الشركات العالمية في المنطقة. من المنتظر أن يتم بناء 5 مدن صناعية مختلفة في الرياض ستشمل مختلف المجالات والصناعات المهمة في المستقبل، فيما لا يغيب المناخ عن الخطط الرسمية حيث تم الكشف عن برنامج لتشجير ملايين الأشجار في الشوارع والأزقة والمساحات الخضراء. يريد ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان أن تصبح الرياض واحدة من أكبر عشر مدن في العالم في إطار استراتيجيته للإصلاح الاقتصادي التي تهدف إلى إنهاء اعتماد المملكة على النفط وتحويله إلى قوة استثمارية عالمية. تصل تكلفة الإستثمارات من صندوق الإستثمارات العامة والهيئة الملكية إلى 220 مليار دولار خلال الـ 10 سنوات القادمة. التعاون مع الشركات المحلية والعالمية التي تتواجد في الرياض: اعتبارًا من 1 يناير 2024، ستتوقف الحكومة السعودية والمؤسسات المدعومة من الدولة عن توقيع العقود مع الشركات الأجنبية التي تتخذ من الشرق الأوسط مقارًا لها في أي دولة أخرى في المنطقة، وفقًا لبيان صادر عن وكالة الأنباء السعودية. من شأن هذه الخطوة أن تسرع من تواجد الشركات الأجنبية في المملكة من خلال افتتاح مكاتب لها وهذا كي تحصل على أعمال تجارية مع الحكومة. أي شركة أجنبية لا تتواجد في الرياض وتستهدف السوق السعودية وتريد الحصول على مشاريع حكومية، سيكون عليها أن تتواجد من خلال مكتب لها في العاصمة السعودية. وهذا يعني أن الوظائف الجديدة ستزداد وتيرتها هناك، حيث من المنتظر أن توفر هذه الجهود 40 ألف وظيفة جديدة خلال السنوات القادمة. معظم الشركات العالمية التي تركز على أسواق المنطقة تتواجد بالفعل في دبي بالإمارات العربية المتحدة، لهذا فإن هاته الشركات سيكون عليها إيجاد موطئ قدم لها في الرياض إذا كانت ترغب في عقد اتفاقيات مع الحكومة السعودية. الرياض منافسة دبي: القرار الأحدث من السلطات السعودية هو أيضا رسالة إلى وسائل الإعلام التي لديها وجود في دبي، بأنه ينبغي عليها أن تخطط للتواجد في الرياض مستقبلا. لكن لن يكون التفوق على دبي سهلا، لا تزال الإمارة الجذابة تقدم مجموعة من المزايا على المملكة للشركات الدولية حتى مع الإصلاحات الجديدة في السعودية. أغلب الشركات ستحاول الحفاظ على تواجدها في دبي مع فتح مقر أو مكتب لها في الرياض في السعودية، دون أن تخسر أي من الجانبين. ونقلت وكالة الأنباء السعودية عن المسؤول الحكومي قوله إن السياسة "لن تؤثر على قدرة المستثمرين على دخول اقتصاد المملكة أو مواصلة التعامل مع القطاع الخاص". لكن القطاع الخاص في المملكة يعتمد بشكل كبير على العقود الحكومية، حيث تعتمد عليها العديد من الشركات في معظم أو كل أعمالها. ومن المنتظر أن تصدر السعودية في وقت لاحق من العام الجاري اللوائح والضوابط التي تنظم انتقال الشركات إليها والمعايير التي يجب احترامها.

استراتيجية مدينة الرياض في السعودية ومنافسة دبي

25 فبراير 2021
احصائيات عن التجارة الإلكترونية والإنترنت في العراق

احصائيات عن التجارة الإلكترونية والإنترنت في العراق

24 فبراير 2021
حقيقة بيل غيتس هل هو عبقري أم شرير أم ماذا؟

حقيقة بيل غيتس هل هو عبقري أم شرير أم ماذا؟

24 فبراير 2021
لماذا تخزن البنوك المركزية الذهب رغم نهاية معيار الذهب؟

لماذا تخزن البنوك المركزية الذهب رغم نهاية معيار الذهب؟

23 فبراير 2021

سعر بيتكوين الآن

سعر الريبل Ripple

سعر الاثريوم Ethereum

سعر البيتكوين كاش Bitcoin Cash الآن

سعر ستيلر Stellar الآن

سعر الذهب اليوم

سعر الفضة اليوم

سعر نيم NEM الآن: سعر XEM مقابل الدولار

سعر لايتكوين Litecoin الآن

سعر الليرة التركية مقابل الدولار واليورو

إشترك في نشرتنا الإخبارية.

جميع الحقوق محفوظة 2021 ©

No Result
View All Result
  • إنترنت
  • الإقتصاد العالمي
  • تقنية
  • التسويق
  • ريادة الأعمال
  • مراجعات

جميع الحقوق محفوظة 2021 ©