اتصل بنا
سياسة الخصوصية
أعلن لدينا
مجلة أمناي
  • إنترنت
  • الإقتصاد العالمي
  • تقنية
  • التسويق
  • ريادة الأعمال
  • مراجعات
No Result
View All Result
مجلة أمناي
No Result
View All Result

عن خسارة الدولار 98% من قدرته الشرائية وارتفاع الذهب 53 مرة منذ 1900 إلى الآن

by أمناي أفشكو
18 أبريل 2018
in الإقتصاد العالمي
0
فيس بوكتويترواتسابتيليجرام
%D8%A7%D9%84%D8%AF%D9%88%D9%84%D8%A7%D8%B1 عن خسارة الدولار 98% من قدرته الشرائية وارتفاع الذهب 53 مرة منذ 1900 إلى الآن
الذهب يظل هو المال الحقيقي!

عندما نتحدث عن المال الحقيقي فنحن نقصد الذهب والفضة والممتلكات التي تملكها فعلا ودفعت مقابلها وليس عليك أي ديون بشأنها، لكن العملات النقدية مثل الدولار واليورو والدرهم المغربي والريال السعودي والجنيه المصري ما هي إلا أوراق وقطع نقدية جاءت لتسهل التعامل وكانت في الماضي مرتبطة بالذهب الذي يحدد قيمتها ثم فجأة فك العالم الإرتباط بالذهب ورأينا التعويم الذي أسقط جميع العملات في فخ الوهم.

وفيما يمكنك أن تقلق بسبب تراجع عملة بلدك أو الدولار الذي تتعامل به، وتفرح لإرتفاعه قيمته أو العكس حسب موقعك من التجارة والتعاملات المالية، فإن ما يجب أن نقلق عليه جميعا هو تراجع القدرة الشرائية للعملات ولدينا في العملة الصعبة والتي تتمتع بثقة كبيرة في العالم أفضل درس يمكن أن نتعلمه، أتحدث عن الدولار الأمريكي.

عبر التاريخ خسرت هذه العملة الكثير من قوتها وقدرتها الشرائية بالرغم من أنها تعد واحدة من العملات الرئيسية في العالم، هذه الخسائر كبيرة ومرعبة ويمكن أن تصدمك فعلا لكنها ستساعدك في فهم واحد من أهم أسباب غلاء المعيشة اليوم لأن ما يحدث مع الدولار يحدث مع بقية العملات المحلية والدولية والعالمية.

 

  • الدولار خسر قدرته الشرائية فيما تضاعفت قيمة الذهب

DOLLAR-VS-GOLD عن خسارة الدولار 98% من قدرته الشرائية وارتفاع الذهب 53 مرة منذ 1900 إلى الآن

هذا الرسم البياني يوضح لنا أنه منذ 1900 وإلى الآن حدثت خسائر كبيرة للقدرة الشرائية التي يتمتع بها الدولار، وبدأ هذا مباشرة منذ أزمة 1929 الشهيرة.

وكانت الخسارة مهولة أيضا بعد فك ارتباط الدولار بالذهب منذ 1971 لتكون هذه هي اكبر سرقة للثروة والمال الحقيقي في العالم، لنرى مباشرة الذهب يرتفع في التداولات وهو يميل عادة لتراجع قيمته أثناء الرخاء واقبال المستثمرين على الأسهم والعملات أكثر من شرائه لحفظ ثرواتهم المالية.

نعم خسر الدولار أكثر من 98% من قدرته الشرائية منذ القرن الماضي، بينما تضاعفت قيمة الذهب 53.3 مرة على الأقل بحلول عام 2015.

;في ظل الحروب والأزمات المالية فإن الإقبال على شراء الذهب هي من أبرز سيمات المرحلة، ويمكن أن تلاحظ أنه منذ عام 2000 بعد فقاعة الدوت كوم، وبالتوازي مع حرب افغانستان وحرب العراق والتوترات التي عاشها العالم إلى أزمة 2008 والحروب المستمرة حاليا كلها تزيد من ثقة المستثمرين في الذهب والخوف من حيازة الدولار المعرض للإنهيار.

 

  • إذا خزنت 100 دولار عام 1900 ماذا سيحدث؟

purchasing-power-of-u-s-dollar عن خسارة الدولار 98% من قدرته الشرائية وارتفاع الذهب 53 مرة منذ 1900 إلى الآن

لو قررت وضع 100 دولار في بنك أو خزينة خاصة منذ بداية القرن الماضي فحاليا لن تشتري بها قيمة الدولار حينها عندما كان قويا بل إنها حاليا أقل من 3.5 دولار في قيمتها الحقيقية.

حوالي 97 دولار في هذه الحالة ذهبت أدراج الرياح وخسرتها بعد كل هذه السنوات من الإحتفاظ بها للأسف، لهذا أصر على أن تخزين النقود لفترة طويلة يجب أن يكون بالذهب أو الفضة على أن يكون سيولة نقدية.

إذا كانت 100 دولار يمكنك أن تكتري بها منزلا كبيرا في القرن الماضي فإنها حاليا لا تكفي لفعل ذلك، وهذا هو أثر خسارة العملة بشكل عام لقدرتها الشرائية.

 

إقرأ أيضا

فوائد تقنين الكيف أو القنب الهندي على اقتصاد المغرب

استراتيجية مدينة الرياض في السعودية ومنافسة دبي

لماذا تخزن البنوك المركزية الذهب رغم نهاية معيار الذهب؟

  • هل لا يزال الدولار يخسر قدرته الشرائية حاليا؟

GHRatioB15 عن خسارة الدولار 98% من قدرته الشرائية وارتفاع الذهب 53 مرة منذ 1900 إلى الآن

بكل تأكيد البيانات الممثلة في هذه الصورة تؤكد أن هذه الظاهرة مستمرة حتى عام 2016 وهي ستستمر للأسف فطباعة الدولار بدون غطاء الذهب وتسعيره يباء على العرض والطلب يفقده قيمته الحقيقية، تلك القيمة التي لا نستطيع أن نراها لكن نشعر بأن شيئا سيئا يحدث مع العملات.

عاما بعد عام يخسر الدولار قدرته الشرائية والأسعار التي تعرض بها اليوم المنتجات لن تكون هي الأسعار ذاتها بعد 10 سنوات من الآن فسترتفع أكثر وأكثر.

والأمريكيين مثل بقية شعوب العالم لاحظوا فعلا أن تكاليف المعيشة تزداد والحياة لم تعد بسيطة كما كانت منذ بضعة عقود.

 

نهاية المقال:

البيانات التي حصلنا عليها وتم تقديمها على شكل رسوم بيانات تتفق كلها على أن الدولار خسر معظم قدرته الشرائية، وهذه القيمة لا تخضع لارتفاعات الدولار أو تراجعه، فعام بعد عام يخسر قوته ويتأكد للعالم أجمع أن فك ارتباط العملات بالذهب هي جريمة يعاقب عليها العالم أجمع، جيلا بعد جيلا وهذا واحد من أهم أسباب ارتفاع تكاليف المعيشة يوما بعد يوم، كما أن العملات لا تصمد في الأزمات وغالبا ما تتعرض لإنهيارات مدمرة كان آخر انهيار عملة فنزويلا وتحول أغلب الشعب الفنزويلي إلى فقراء وبؤساء كأنهم ما عاشوا أبدا نعمة الإزدهار الإقتصادي!

— دعمك لنا يساعدنا على الإستمرار —

تابعنا على تيليجرام للتوصل بأحدث المقالات والمنشورات أولا بأول بالضغط هنا.

يمكنك أيضا متابعتنا على تويتر من هنا، وبإمكانك أيضا متابعتنا على فيس بوك من هنا.

لا تنسى دعمنا بمشاركة المقال على حساباتك الإجتماعية ومع أصدقائك.

Tags: الدولارالذهبالفضة
ShareTweetSendShare

مقالات ذات صلة

لماذا تخزن البنوك المركزية الذهب رغم نهاية معيار الذهب؟
الإقتصاد العالمي

لماذا تخزن البنوك المركزية الذهب رغم نهاية معيار الذهب؟

23 فبراير 2021
بيتكوين إلى 1 مليون دولار بحلول 2030 متفوقة على الذهب
الإقتصاد العالمي

سنغافورة تعتقد أن بيتكوين يمكن أن يحل مكان الذهب

1 فبراير 2021
تلاعب جديد: فرصة رفع سعر الفضة إلى 1000 دولار
الإقتصاد العالمي

تلاعب جديد: فرصة رفع سعر الفضة إلى 1000 دولار

1 فبراير 2021
Next Post

اليورو سيموت: هدف الأزمة وحلم ضحايا الإتحاد الأوروبي

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

أحدث المقالات

فوائد تقنين الكيف أو القنب الهندي على اقتصاد المغرب

فوائد تقنين الكيف أو القنب الهندي على اقتصاد المغرب

26 فبراير 2021
تتسارع التنمية الإقتصادية في السعودية وتواصل الحكومة إطلاق المشاريع الكبرى لتحقيق التحول الكبير الذي يطمح إليه الشعب السعودي. وبينما تعمل على مشاريع مثل نيوم ومدن جديدة صاعدة، تأتي استراتيجية مدينة الرياض لتؤكد على أهمية العاصمة السعودية ضمن رؤية 2030. أهمية مدينة الرياض في السعودية: تشكل هذه المدينة الكبرى 50% من الإقتصاد غير النفطي بالسعودية، كما أن تكلفة خلق الوظيفة بالرياض أقل بـ30% من أي مدينة أخرى. مقارنة بالكثير من المدن أيضا تفضل الشركات العالمية التواجد في هذه المدينة بالضبط وبدء أعمالها التجارية منها ومن ثم التوسع إلى بقية أنحاء المملكة. وإلى جانب ذلك يتزايد عدد سكان هذه المدينة بشكل متسارع ومن المنتظر أن يصل عدد سكانها إلى 20 مليون نسمة في العقد القادم ويعيش بها حاليا 7.5 مليون نسمة. وفق احصائيات 2018 فهي ثالث أكبر عاصمة في العالم العربي، وهي تتمتع بموقع جغرافي مهم على خريطة التجارة العالمية. أضف إلى ما سبق تكلفة تطوير البنى التحتية أقل بنسبة 29% مقارنة بالمدن الأخرى، فيما تحتل الرياض المركز 40 عالميا ضمن المدن الإقتصادية. أهداف استراتيجية مدينة الرياض: أهم هدف بالنسبة لهذه الإستراتيجية برمتها هو أن تصبح الرياض ضمن أكبر 10 مدن اقتصادية في العالم بحلول 2030. ولتحقيق ذلك تعمل المملكة على جذب الإستثمارات إلى المدينة، والبداية من خلال اقناع الشركات العالمية والدولية بفتح مكاتب لها في المدينة. وقد أبرمت 24 شركة عالمية اتفاقيات لإنشاء مكاتب إقليمية رئيسية لها في العاصمة السعودية الرياض، في خطوة تعكس الثقة بالسوق السعودية. هذه الشركات أبرزها هي "بيبسيكو"، و"شلمبرجيه"، و"ديلويت"، و"بي دبليو سي"، و"تيم هورتينز"، و"بيكتيل"، و"بوش"، "بوسطن ساينتيفيك". هذا يعني أن الرياض ستصبح المنافس الأكبر لمدينة دبي في الإمارات والتي لطالما شكلت المكان الأساسي لتواجد الشركات العالمية في المنطقة. من المنتظر أن يتم بناء 5 مدن صناعية مختلفة في الرياض ستشمل مختلف المجالات والصناعات المهمة في المستقبل، فيما لا يغيب المناخ عن الخطط الرسمية حيث تم الكشف عن برنامج لتشجير ملايين الأشجار في الشوارع والأزقة والمساحات الخضراء. يريد ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان أن تصبح الرياض واحدة من أكبر عشر مدن في العالم في إطار استراتيجيته للإصلاح الاقتصادي التي تهدف إلى إنهاء اعتماد المملكة على النفط وتحويله إلى قوة استثمارية عالمية. تصل تكلفة الإستثمارات من صندوق الإستثمارات العامة والهيئة الملكية إلى 220 مليار دولار خلال الـ 10 سنوات القادمة. التعاون مع الشركات المحلية والعالمية التي تتواجد في الرياض: اعتبارًا من 1 يناير 2024، ستتوقف الحكومة السعودية والمؤسسات المدعومة من الدولة عن توقيع العقود مع الشركات الأجنبية التي تتخذ من الشرق الأوسط مقارًا لها في أي دولة أخرى في المنطقة، وفقًا لبيان صادر عن وكالة الأنباء السعودية. من شأن هذه الخطوة أن تسرع من تواجد الشركات الأجنبية في المملكة من خلال افتتاح مكاتب لها وهذا كي تحصل على أعمال تجارية مع الحكومة. أي شركة أجنبية لا تتواجد في الرياض وتستهدف السوق السعودية وتريد الحصول على مشاريع حكومية، سيكون عليها أن تتواجد من خلال مكتب لها في العاصمة السعودية. وهذا يعني أن الوظائف الجديدة ستزداد وتيرتها هناك، حيث من المنتظر أن توفر هذه الجهود 40 ألف وظيفة جديدة خلال السنوات القادمة. معظم الشركات العالمية التي تركز على أسواق المنطقة تتواجد بالفعل في دبي بالإمارات العربية المتحدة، لهذا فإن هاته الشركات سيكون عليها إيجاد موطئ قدم لها في الرياض إذا كانت ترغب في عقد اتفاقيات مع الحكومة السعودية. الرياض منافسة دبي: القرار الأحدث من السلطات السعودية هو أيضا رسالة إلى وسائل الإعلام التي لديها وجود في دبي، بأنه ينبغي عليها أن تخطط للتواجد في الرياض مستقبلا. لكن لن يكون التفوق على دبي سهلا، لا تزال الإمارة الجذابة تقدم مجموعة من المزايا على المملكة للشركات الدولية حتى مع الإصلاحات الجديدة في السعودية. أغلب الشركات ستحاول الحفاظ على تواجدها في دبي مع فتح مقر أو مكتب لها في الرياض في السعودية، دون أن تخسر أي من الجانبين. ونقلت وكالة الأنباء السعودية عن المسؤول الحكومي قوله إن السياسة "لن تؤثر على قدرة المستثمرين على دخول اقتصاد المملكة أو مواصلة التعامل مع القطاع الخاص". لكن القطاع الخاص في المملكة يعتمد بشكل كبير على العقود الحكومية، حيث تعتمد عليها العديد من الشركات في معظم أو كل أعمالها. ومن المنتظر أن تصدر السعودية في وقت لاحق من العام الجاري اللوائح والضوابط التي تنظم انتقال الشركات إليها والمعايير التي يجب احترامها.

استراتيجية مدينة الرياض في السعودية ومنافسة دبي

25 فبراير 2021
احصائيات عن التجارة الإلكترونية والإنترنت في العراق

احصائيات عن التجارة الإلكترونية والإنترنت في العراق

24 فبراير 2021
حقيقة بيل غيتس هل هو عبقري أم شرير أم ماذا؟

حقيقة بيل غيتس هل هو عبقري أم شرير أم ماذا؟

24 فبراير 2021
لماذا تخزن البنوك المركزية الذهب رغم نهاية معيار الذهب؟

لماذا تخزن البنوك المركزية الذهب رغم نهاية معيار الذهب؟

23 فبراير 2021

سعر بيتكوين الآن

سعر الريبل Ripple

سعر الاثريوم Ethereum

سعر البيتكوين كاش Bitcoin Cash الآن

سعر ستيلر Stellar الآن

سعر الذهب اليوم

سعر الفضة اليوم

سعر نيم NEM الآن: سعر XEM مقابل الدولار

سعر لايتكوين Litecoin الآن

سعر الليرة التركية مقابل الدولار واليورو

إشترك في نشرتنا الإخبارية.

جميع الحقوق محفوظة 2021 ©

No Result
View All Result
  • إنترنت
  • الإقتصاد العالمي
  • تقنية
  • التسويق
  • ريادة الأعمال
  • مراجعات

جميع الحقوق محفوظة 2021 ©